الرئيسية » حوارات وتقارير

الرباط – محمد عبيد

ابْتَعَد القِيَادي البارز في جماعة العدل والإحسان، المحظورة في المغرب، محمّد سلامي، عن التعليقات "الشديدة" في خطب العاهل المغربي، الملك محمّد السادس، مُعلّقا على خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الـ38 للمسيرة الخضراء الأربعاء، في موضوع حقوق الإنسان.إذ أكّد القيادي البارز الذي يشغل مهمة عضو الأمانة العامة للدائرة السياسية للجماعة، ومنسق الهيئة الحقوقية للجماعة، في تصريح لموقع "المغرب اليوم" الجمعة، أن خطاب الملك "بعد أن كشف النقاب عن مشاكل التعليم والعشوائية والفساد في المدن الكبرى، وضع من جديد الجهات المعنية في الدولة أمام مسؤولية عظمى لفتح صفحة جديدة في مجال حقوق الإنسان، ليس في الصحراء فحسب، بل في باقي مناطق المغرب"، دون تحديد لطبيعتها.المسؤول البارز في الجماعة الإسلامية المعارضة لنظام الحكم في المغرب، لم يأت على تحميل المسؤولية للملك محمد السادس، كعادة الخطاب الذي توجهه الجماعة للملك في خرجاتها الإعلامية كلها، مستعرضا خروقات حقوق الإنسان التي سكت عنها الخطاب الملكي، كملف المعتقلين في خلية بلعيرج والمعتقلين السلفيين، ومناضلي الحركة الاحتجاجية وحل حزبي 'الأمة' و'البديل الحضاري'، إضافة إلى منع الخطباء والأئمة عن أداء مهامهم، حسب زعم سلامي.وأضاف المتحدث أن الجهات المعنية في الدولة، لا تستجيب للمنظمات الحقوقية الدولية، التي ما فتئت تندد بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في مختلف مناطق المغرب.ابْتَعَد القِيَادي البارز في جماعة العدل والإحسان، المحظورة في المغرب، محمّد سلامي، عن التعليقات "الشديدة" في خطب العاهل المغربي، الملك محمّد السادس، مُعلّقا على خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الـ38 للمسيرة الخضراء الأربعاء، في موضوع حقوق الإنسان.إذ أكّد القيادي البارز الذي يشغل مهمة عضو الأمانة العامة للدائرة السياسية للجماعة، ومنسق الهيئة الحقوقية للجماعة، في تصريح لموقع "المغرب اليوم" الجمعة، أن خطاب الملك "بعد أن كشف النقاب عن مشاكل التعليم والعشوائية والفساد في المدن الكبرى، وضع من جديد الجهات المعنية في الدولة أمام مسؤولية عظمى لفتح صفحة جديدة في مجال حقوق الإنسان، ليس في الصحراء فحسب، بل في باقي مناطق المغرب"، دون تحديد لطبيعتها.المسؤول البارز في الجماعة الإسلامية المعارضة لنظام الحكم في المغرب، لم يأت على تحميل المسؤولية للملك محمد السادس، كعادة الخطاب الذي توجهه الجماعة للملك في خرجاتها الإعلامية كلها، مستعرضا خروقات حقوق الإنسان التي سكت عنها الخطاب الملكي، كملف المعتقلين في خلية بلعيرج والمعتقلين السلفيين، ومناضلي الحركة الاحتجاجية وحل حزبي 'الأمة' و'البديل الحضاري'، إضافة إلى منع الخطباء والأئمة عن أداء مهامهم، حسب زعم سلامي.وأضاف المتحدث أن الجهات المعنية في الدولة، لا تستجيب للمنظمات الحقوقية الدولية، التي ما فتئت تندد بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في مختلف مناطق المغرب.

View on libyatoday.net

أخبار ذات صلة

السكال يؤكد وجود تفاوتات على مستوى التنمية الاجتماعية
السلطات الأمنية تستدعي عددًا من أعضاء الجمعية المغربية لصحافة…
عمر بلافريج يرفض التراجع عن اتهاماته بحق المهدي بنسعيد
سوسن غوشة تتوقع انتهاء الصراع السوري نهاية العام الجاري
أحمد الشناوي يكشف تفاصيل اختطاف زوجته تحت تهديد السلاح

اخر الاخبار

تسجيل 487 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في ليبيا
نقل محولين إلى محطتي الخضراء الجديدة والمصابحة في ترهونة
إطلاق خط بحري جديد بين الموانئ الإيطالية والليبية
مفوضية اللاجئين تتصدق بمواد غذائية على 2500 أسرة ليبية

فن وموسيقى

روجينا تكّشف أنها تحب تقديم شخصيات المرأة القوية فقط
رغدة تكشف كواليس مشاركتها في مسرحية "بودي جارد" مع…
ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما…
هيفاء وهبي تُعرب عن استيائها الشديد من الأحداث المؤسفة…

أخبار النجوم

نور تؤكّد أن "درب الهوى"سيكون تجربة درامية شديدة الاختلاف
أحمد جمال يعرب عن تفاؤله بالعام الجديد 2021
أروى جودة تؤكّد أن أصداء مشهد "ده هاني" في…
مايا نصري تكشف سبب ابتعادها عن الساحة الغنائية لعدة…

رياضة

قرعة الدوري الليبي تسفر عن قمة بين الأهلي بنغازي…
فريق الأخضر يضم إلى صفوفه االمدافع وجدي سعيد
قبل مواجهة الاتحاد الليبى كورونا تضرب بيراميدز
نادي المدينة يتعاقد مع "سالم عبلو " استعداد ًا…

صحة وتغذية

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها
طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا
الولايات المتحدة الأميركية تستقطب ربع إصابات كورونا في العالم
10 حالات غريبة يكشف عنها الطب خلال 2020

الأخبار الأكثر قراءة