القاهرة - ليبيا اليوم
قال الكاتب عمرو سعيد مؤلف مسلسل "النهاية" أنهم حاولوا الاعتماد على مصادر موثوقة من علم وعلماء المستقبليات، وأن العلم ليس مجرد رفاهية إنما هو ما يحدد مسارات الاقتصاد والاستثمار القرارات التي تمس الامم، وانه ليس تنبأ بمعنى قراءة الفلك وابراج الحظ وانما بل أنه علم قائم على قراءة المقدمات لكي يتوصل للنهايات التي من الممكن أن تحدث في المستقبل.
وأضاف عمرو خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامي سيد علي ببرنامج "حضرة المواطن" أنه في مسلسل النهاية قد تم الدمج بين الانسان والآلة، على أن علماء المستقبليات توقعوا نسبة التداخل بينهما ستزيد مع مرور الزمن بمعنى ان الانسان سيكون به جزء آلي، اي بعدما كان الهاتف المحمول يمسك بالايدي سيتحول الى شريحة تزرع داخل اجسام البشر، ولكنه ليست مجرد شرائح اتصال هاتفي ولكنها ستقوم بمهام اكبر.
واستكمل بأنه من الممكن ان يهتم العلماء من خلال تلك الشرائح بتحسين صفات الانسان لجعله يمتلك وعي اكبر او نظره اقوى او اضافة زيادة في معدل الذكاء
قد يهمك ايضًا:
ردّ ناري من صبري فواز على تصريحات يوسف الشريف بشأن ملامسة الفنانات
يوسف الشريف يخضع لعملية جراحية في العمود الفقري