مايو أصعب شهور 2018

مايو أصعب شهور 2018

المغرب اليوم -

مايو أصعب شهور 2018

بقلم - عماد الدين أديب

شهر مايو 2018 المقبل يكاد يكون أصعب شهور العام عالمياً، لماذا؟

الصعوبات لها علاقة باستحقاقات زمنية ستحدث فى هذا الشهر ومحيطه الزمنى، مثل:

1- يوم 12 مايو هو السقف الزمنى لقيام الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إما بتجديد التوقيع على الاتفاق النووى مع إيران، أو الرفض، أو قبول الأطراف بالدور الأوروبى الذى تقوده فرنسا والرئيس «ماكرون» شخصياً بإجراء تعديلات على نص الاتفاق.

2- فى هذا الشهر أيضاً يتحدد جدول أعمال والموعد النهائى للقاء الرئيس دونالد ترامب مع الرئيس الكورى الشمالى إيل وونج ومكان اللقاء.

3- تنتهى النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية فى لبنان والعراق، وتظهر آثارها فى تشكيل وتسمية رئيس الحكومة المقبل فى بيروت وبغداد.

4- يصبح لدى المبعوث الدولى دى ميستورا مستقبل تحديد مؤتمر جنيف الخاص بالحوار للفصائل السورية والوفد الحكومى.

5- تبدأ اتصالات بين صندوق النقد الدولى ومصر حول تنفيذ الشريحة الجديدة بترشيد الدعم وخفض العجز الحكومى، وهى الشريحة الأصعب، وننتظر أن تستمر هذه المشاورات خلال فترة الصيف حتى تنفّذ فى ديسمبر المقبل.

6- يتم تحديد لقاء ولى عهد الإمارات الشيخ محمد بن زايد فى لقاء المكاشفة المهم بينه وبين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، لحسم أمور الموقف الأمريكى من سوريا وقطر وفلسطين واليمن.

7- يتضح موقف الرئيس عبدالفتاح السيسى بعد حلفه لليمين الدستورية كرئيس للبلاد لولاية ثانية فى مسألة هل سنحتاج لحكومة جديدة أم رئيس حكومة جديد أم يبقى الحال على ما هو عليه؟

8- تدخل المعارك العسكرية فى اليمن مرحلة صعبة فى محيط العاصمة صنعاء، المسيطر عليها حالياً من قِبل قوات «الحوثيين».

9- يدخل علينا شهر رمضان المبارك فى عز الصيف والزحام وأسعار السلع ومشقّة الصيام.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مايو أصعب شهور 2018 مايو أصعب شهور 2018



GMT 00:03 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إذا كانت إيران حريصة على السنّة…

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطرد المدعي العام

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نَموت في المجاري ونخطىء في توزيع الجثث!

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

فى واشنطن: لا أصدقاء يوثق بهم!

GMT 00:02 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

استعدوا للآتى: تصعيد مجنون ضد معسكر الاعتدال

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:14 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

اتحاد كرة القدم يكشف رغبة ريال مدريد في ضم محمد صلاح

GMT 04:38 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين سهرة للمحجبات من أحدث صيحات موضة الشتاء

GMT 01:05 2012 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

حناج عيين با بنيه - نقوش بحرينية يتناول انواع نقوش الحناء

GMT 13:28 2015 الأربعاء ,18 شباط / فبراير

أفضل ستة فنادق في مراكش للاستمتاع بالرفاهية

GMT 03:24 2017 الجمعة ,27 تشرين الأول / أكتوبر

قواعد الإتيكيت الخاصة بالتعامل مع زملاء العمل

GMT 00:53 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يعود للغناء مرة أخرى بعد ثبوت صحة موقفه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya