من قراءات الأسبوع
أخر الأخبار

من قراءات الأسبوع

المغرب اليوم -

من قراءات الأسبوع

بقلم : صلاح منتصر

> إدارة الرئيس ترامب ليست جادة بشأن مبادرة السلام بين إسرائيل والفلسطينيين والتى تأجل إعلانها أكثر من مرة. وأحد مؤشرات ذلك أن ترامب نادرا مايبدى اهتماما بها أو يتحدث عنها مقارنة بقضايا أخرى مثل كوريا والصين أو حتى إيران، حيث يملأ ترامب السمع والبصر ضجيجا بشأنها: د.محمد كمال. المصرى اليوم.

  > زملائى الأطباء أرجو أن يكون قسم الأطباء فى بالكم عند فحص أى مريض وتأكيد أن تحويل المرضى لأطباء بعينهم نظير نسبة مادية أو غير ذلك هو مخالفة للائحة آداب المهنة، وأن تتخذ نقابة الأطباء ماتراه من إجراءات لإيقاف هذا الوضع الكريه الذى لا يليق بقداسة المهنة: د. حمدى السيد نقيب الأطباء الأسبق. الوطن.

> كثيرا ما أتساءل: ماذا لو لم تتم مصادرة أو الاستيلاء على العديد من المصانع المصرية تحت لافتة التأميم؟ ماذا لو كانت قد مرت فترة الستينيات بسلام فى مصر دون تحويل أنشطة القطاع الخاص إلى ما أطلق عليه ملكية الدولة؟: درية شفيق. المصرى اليوم .. تعليقا على رؤيتها روعة مصانع سيد ياسين للزجاج فى أحد الأفلام قبل تأميمها.

> غالبية شعوب البلدان التى شهدت انتفاضات وثورات يترحمون الآن على الحكام السابقين ليس لأنهم كانوا ديمقراطيين وعادلين، ولكن لأن المشكلات عميقة ومتراكمة، وما تحتاجه هذه الدول هو شخص أو حزب يمثل دور الجسر أو الكوبرى الذى ينقلها من العهد القديم إلى الجديد بأقل قدر من الخسائر. وهذا الجسر هو جوهر ما يحتاجه السودان الآن: عماد الدين حسين. الشروق.

> الصحافة كمهنة لن تنتهى ولكن قواعدها ستتغير جذريا، وطريقة إنتاجها لن تكون مثل الذى نعيشه الآن. إلا أنه مع استمرار فجوة الإبداع الذاتى وعدم توفير مبالغ كبيرة للاستثمار فى التقنيات الجديدة وغياب الدراسات واستطلاعات الرأى حول توجهات القراء وغياب الشفافية المعلوماتية بشكل عام، ستظل أزمة الصحافة فى بلادنا: د.حسن أبوطالب. الأهرام.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من قراءات الأسبوع من قراءات الأسبوع



GMT 15:02 2020 الأحد ,09 شباط / فبراير

أنصار اسرائيل في اميركا يهاجمون المسلمين

GMT 16:11 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

من يفوز بالرئاسة الاميركية هذه المرة

GMT 17:21 2020 الجمعة ,07 شباط / فبراير

ايران وحادث الطائرة الاوكرانية

GMT 14:46 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

من دونالد ترامب الى اسرائيل

GMT 17:46 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 22:45 2020 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

إيفرتون يرفض 100 مليون يورو لرحيل نجمه لبرشلونة

GMT 21:24 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

إشبيلية يكتسح ديديلانجي في الدوري الأوروبي

GMT 12:42 2015 السبت ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

سيارة كي 5 أفضل سيارة متوسطة الحجم في كيلي بلو بوك

GMT 00:08 2016 الخميس ,11 آب / أغسطس

نقاط ساخنة في جسد الرجل حاولي لمسها

GMT 13:14 2017 الإثنين ,20 آذار/ مارس

معنى أن نكتب رقميًا

GMT 17:55 2014 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

العشب الطبيعي يكسو ملعب مولاي الحسن استعدادًا للريال

GMT 05:58 2017 الثلاثاء ,19 أيلول / سبتمبر

فريق من "ناسا" يعيش أجواء كوكب المريخ داخل قبة

GMT 01:28 2016 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

طريقة جديدة لإبقاء تصاميم الأثاث في المنزل أنيقة وعصرية

GMT 08:34 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة ميتسوبيشي لانسر 2016 في المغرب

GMT 03:54 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

السائرون وهم نيام أكثر مهارة من الأشخاص الطبيعيين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya