استراحة مع الحكمة

استراحة مع الحكمة

المغرب اليوم -

استراحة مع الحكمة

بقلم : صلاح منتصر

< كلما قل كلامك كلما استمع لك الناس أكثر .
 < الفقر ليس خطيئة وإنما الخطيئة أن يكون المرء غنيا ويهين الآخرين .

< الوقت والفرص لا ينتظران أحداً.

< الرجل الحكيم يتخذ قراراته بنفسه أما الجاهل فيتبع الآخرين.

< قاعدة أستخدمها فى التربية : لا أستخدم سوطى مادام يجدى صوتى ، ولا أستخدم صوتى مادام يجدى صمتى .

< أحبب جيرانك ولكن لا تهدم السياج الفاصل بينكم.

< الصريح جدا ليس له أصدقاء.

< احذر قبل أن تقرض المال لأصدقائك فقد تخسر الاثنين.

< لاتقل أبدا إنك لا تملك الوقت الكافى فجميع العظماء والمبدعين كان يومهم 42 ساعة بدون أى زيادة.

< الوجه المبتسم نصف الضيافة.

< من يرد الراحة عليه بالعمل.

< كن شجاعا وإذا لم تكن كذلك تظاهر فلن يلحظ أحد الفرق.

< نبحث فى جيوبنا عن أقل فئات النقود لنتصدق بها ، ثم نسأل الله أن يرزقنا الفردوس الأعلى . ما أقل مانعطى وأعظم ما نطلب.

< عندما تفرح تذهب إلى أكثر شخص تحبه، وعندما تحزن تذهب إلى أكثر شخص يحبك. وما أروع أن يكون هو نفس الشخص فى الحالتين.

< بعض الأشخاص مثل كتاب رائع وثمين وغلافه عادى وغير جذاب ،بينما بعض الأشخاص غلاف رائع ومحتوى فارغ . فلاتجعل الغلاف يخدعك عن حقيقة المحتوى.

< ليس كل من اعتذر مخطئ أو ضعيف . الاعتذار صفة نادرة لا تجدها إلا فى الأوفياء .

< مؤلم جدا حينما يخطئ إمام المسجد فلا يجد من يرد عليه ، وحين يبدأ الفنان أغنيته يكملها الكل.

< الغرب ليسوا عباقرة ونحن لسنا أغبياء . هم فقط يدعمون الفاشل حتى ينجح ونحن نحارب الناجح حتى يفشل.

< من الرائع أن يكون لديك صديق كلما أتيت إليه متكدرا رجعت منه صافيا ، وكلما قدمت إليه ضعيفا عدت منه أقوى.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استراحة مع الحكمة استراحة مع الحكمة



GMT 15:02 2020 الأحد ,09 شباط / فبراير

أنصار اسرائيل في اميركا يهاجمون المسلمين

GMT 16:11 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

من يفوز بالرئاسة الاميركية هذه المرة

GMT 17:21 2020 الجمعة ,07 شباط / فبراير

ايران وحادث الطائرة الاوكرانية

GMT 14:46 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

من دونالد ترامب الى اسرائيل

GMT 17:46 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya