نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

المغرب اليوم -

نهاية الأسبوع

د.أسامة الغزالي حرب
الرباط - المغرب اليوم

> إيناس: الحوار الذى أجراه أمجد مصطفى بجريدة الشروق (9/7) مع د. إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة تضمن أنباء وتطمينات مهمة من د. إيناس بشأن كثير من القضايا والأنشطة الثقافية: مصر تتعافى فنيا، المهرجانات تخرج من كبوتها قريبا، ندرس التفاوض مع وزارة المالية لتخصيص ميزانية مستقلة لمعهد الموسيقى العربية بعيدا عن الأوبرا، مشكلات «القاهرة السينمائى» فى طريقها للحل،..لدينا مشروع مهم للاستفادة من كبار الملحنين، أنتظر محمد منير لتنفيذ مشروعه الإفريقي، سوف تعود قصور الثقافة لتقديم الأدباء والفنانين فى شتى المجالات. هذه تصريحات مهمة ومبشرة من الوزيرة الفنانة إيناس عبد الدايم.

> سلوى الرملى: فى باب أدب وكتب بإشراف تهانى صلاح بالأهرام قرأت الحديث المهم الذى أجرته مع د. سلوى الرملى أستاذة الاتصالات بهندسة عين شمس (10/7) ومبادرتها لتأسيس أول جمعية عربية لهندسة اللغة، التى تهتم بالتقنيات التى تتيح التفاعل بين الإنسان وأجهزة الكمبيوتر، باللغة العربية، وكذلك البحث بتلك اللغة على قواعد البيانات على الإنترنت. لقد سبق لى أن تعرفت على أهمية هذا الموضوع من العالم الكبير الراحل د. نبيل علي، وجهوده المبكرة فى شركة صخر. تحية للدكتورة سلوى وجهودها الطيبة لتيسير التعامل باللغة العربية على الكمبيوتر والإنترنت.

> أمينة البندارى: أنصحك عزيزى القارئ بأن تقرأ الدراسة القيمة التى كتبتها الأستاذة أمينة البندارى فى المصرى اليوم (9/7) بعنوان «القاهرة التاريخية تختفى بفعل فاعل»، والتى ركزت فيها على حالتى بولاق أبو العلا ومترو مصر الجديدة. والفاعل الذى تقصده أ. أمينة هو أولئك الذين يتخذون القرارات الفنية أو الهندسية ولكنهم فى الحقيقة يفتقدون أى رؤية أو خلفية ثقافية، تستوعب الأثر أو المغزى الحضارى لقراراتهم!.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 04:12 2018 الثلاثاء ,04 أيلول / سبتمبر

الإرهاب والفساد السياسي

GMT 04:38 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

بين سياسة ترمب وشخصيته

GMT 04:35 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

استئذان فى إجازة

GMT 04:32 2018 الثلاثاء ,24 تموز / يوليو

غضب الشباب ويأس الشيوخ

GMT 02:59 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

العراق نموذجا!

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya