طيران الاتحاد الاماراتية

طيران الاتحاد الاماراتية

المغرب اليوم -

طيران الاتحاد الاماراتية

جهاد الخازن
القاهرة-ليبيا اليوم

   شركة طيران الاتحاد الاماراتية أرسلت إحدى طائراتها الى تل ابيب وهي تحمل أدوية ومعدات لمقاومة فيروس كورونا. لا علاقات دبلوماسية بين اسرائيل ودول الخليج العربية الست ولا رحلات تجارية بين الطرفين دول الخليج واسرائيل تخشى تدخلات ايران، والمملكة العربية السعودية في سنة ٢٠١٨ سمحت باستعمال فضائها لوصول طائرات من شركة الطيران الهندية الى اسرائيل الطائرة الاماراتية وصلت الى مطار بن غوريون في ١٩ من هذا الشهر حاملة المعدات الطبية للفلسطينيين، وهناك فيديو يظهر تنزيل المعدات الاماراتية للفلسطينيين لمساعدتهم في مكافحة وباء كورونا الأمم المتحدة ساهمت في إيصال ١٦ طناً من المعدات الاماراتية الى الفلسطينيين لوقف انتشار وباء كورونا. أنا أشكر الامارات وطيرانها على مساعدة أهل فلسطين تحت الاحتلال الاسرائيلي

    الأسبوع الماضي الوكالة الاميركية التي يرأسها الدكتور انطوني فاوتشي رفضت فتح الاقتصاد الاميركي وإعادة إرسال الأولاد الى المدارس. عارض هذا الموقف السناتور راند بول، وهو طبيب، والرئيس دونالد ترامب الذي يصر على خفض الحظر وهذا يعارض رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس ادهانوم غيبريسوس هذا الرجل صديق فاوتشي وهو حصل على شهادة في علم الأحياء سنة ١٩٨٦ وعمل وزيراً للصحة في اثيوبيا بين ٢٠٠٥ و٢٠١٢ ولم يقاوم انتشار وباء الكوليرا في البلاد في الأعوام ٢٠٠٦ و٢٠٠٩ و٢٠١١ هو عمل بعد ذلك وزيراً لخارجية اثيوبيا وحصل من الصين على قرض لبلاده بمبلغ ١٣ بليون دولار، والآن هو أول رئيس لمنظمة الصحة العالمية ليس طبيباً

    في ليبيا، حققت قوات ليبية موالية لتركيا في غرب البلاد انتصارات عدة في الأسابيع الأخيرة مما يجعل تركيا أول بلد له يد في السياسة الليبية، مقابل روسيا والامارات العربية المتحدة العاملتان أيضاً في الشؤون الليبية مقاتلون ليبيون تؤيدهم تركيا استولوا الأسبوع الماضي على قاعدة جوية غرب العاصمة طرابلس، واستعملوا طائرات من دون طيارين في تدمير دفاعات جوية أرسلتها روسيا، كما طردوا قوات الجنرال خليفة حفتر من بلدة جنوب العاصمة تركيا بدأت تدخلها في ليبيا في بداية هذه السنة وأرسلت قوات وطائرات بلا طيارين في أول خطوة لها في بلد منتج للنفط في شمال افريقيا المجلس الاوروبي للعلاقات الخارجية قال في تقرير أخير له إن ليبيا أصبحت تابعة لتركيا

    الصين فرضت قانوناً أمنياً واسع النطاق في هونغ كونغ قبل أيام، وهذا القرار يعارض "التدخل الخارجي" ومحاولات فصل هونغ كونغ عن الصين والإضرار بوجود الصين فيها القرار الصيني هو أهم قرار تفرضه الصين لتصبح هونغ كونغ تابعة لها، وهو يعارض نظام "دولة واحدة ونظامين" الذي بدأ في هونغ كونغ قبل ٢٣ سنةفرنسا وألمانيا اقترحتا ميزانية حجمها ٥٠٠ بليون يورو لدعم اقتصاد بلدان الاتحاد الأوروبي ومقاومة فيروس كورونا. الدفعات للدول التي تحاول مكافحة الوباء ستقدم كمعونة وقد أيدت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل المعونة وقالت إن هذا ما تحتاج اليه البلدان التي تستعمل اليورو للبقاء متحدة
قد يهمك ايضا

لا تحاول. معها حق

ترامب يزيد مخصصات الدفاع العسكري

 

 

المصدر :

ليبيا24

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طيران الاتحاد الاماراتية طيران الاتحاد الاماراتية



GMT 19:41 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

الاهتمام بلبنان في ظلّ إعادة تأسيسنا صاروخيّاً!

GMT 19:39 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

ثلاثية الكويت

GMT 19:36 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

محاكمة لجنة التحقيق!

GMT 19:35 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

فكرة بديلة فى الرى!

GMT 19:32 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

ما نعرفه حتى الآن

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya