عيون وآذان أخبار أجدها مهمة للقارئ العربي

عيون وآذان (أخبار أجدها مهمة للقارئ العربي)

المغرب اليوم -

عيون وآذان أخبار أجدها مهمة للقارئ العربي

بقلم : جهاد الخازن


عندي للقارئ أخبار أجدها كلها مهمة، فأضعها بتصرف قراء هذه الزاوية.

- العلاقات بين إسرائيل والبرازيل ودية جداً، والسفير الإسرائيلي يوسي شيلي شوهد يأكل «كركند» مع الرئيس يائير بولسونارو قبل نهائي كأس الكرة في أميركا الجنوبية الذي ربحته البرازيل ضد بيرو ثلاثة – صفر.

أخذت صورة للرجلين وهما يأكلان الكركند البحري، وتبعتها تعليقات بعضها حاد، فقد قال المشاهدون ان الكركند ليس وجبة «كوشر» أي ما يأكل اليهود المتدينون.

الإرهابي بنيامين نتانياهو اتهم سنة ٢٠١٤ بأنه تناول طعاماً ليس «كوشر» في مطعم أميركي كان شريكه في الأكل البليونير اليهودي الأميركي شيلدون أدلسون الذي يؤيد نتانياهو وما يرتكب من جرائم ضد الفلسطينيين.

- حكومتا الولايات المتحدة وإيران تصران على أن لّا حديث مباشراً أو غير مباشر بين البلدين، وأن المفاوضات المباشرة لن تحدث.

غير أن البلدين تبادلا عدداً من الرسائل عبر الميديا الإلكترونية في الأسابيع الأخيرة، وكان بين الذين كتبوا رسائل الرئيس دونالد ترامب ومرشد الثورة الإيرانية آية الله علي خامنئي.

ترامب تراوح بين الشدة واللين، فهو هدد إيران بقوة هائلة وبتدميرها، ثم قال إنه مفتوح للمفاوضات مع إيران وإنه قد يصبح «أفضل صديق» لها. الرئيس حسن روحاني قال ان العقوبات الأخيرة على بلاده تدل على أن البيت الأبيض الحالي «متخلف عقلياً».

- السفير البريطاني في واشنطن السير كيم داروش استقال بعد نشر كلام له ينتقد دونالد ترامب وأداءه في البيت الأبيض بكلام حاد وأراه صحيحاً.

السفير تحدث عن سوء أداء الرئيس الأميركي والمسؤولين الكبار الذين عينهم في مناصب عليا. السفراء من كل الدول لهم عيوبهم، وسفير أميركي في برلين أهان عمل الحكومة الألمانية، في حين أن سفيراً في أمستردام أصبح أضحوكة عندما رفض الرد على أسئلة الصحافيين، وطبعاً هناك سفير أو أكثر في القدس يؤيدون جرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين.

- إدارة ترامب لا تزال تصر على أن يشارك الرئيس محمود عباس في مفاوضات السلام أو تستبعده. كيف تستطيع أن تفعل هذا وهو يمثل الشعب الفلسطيني.

الشهر الماضي شوهد السفير الأميركي في إسرائيل ديفيد فريدمان، وهو يهودي يؤيد إسرائيل «على عماها»، مع مبعوث السلام الأميركي جيسون غرينبلات وهما يستعملان المطارق لدخول «نفق تهويدي» موجود تحت بيوت للفلسطينيين في حي وادي حلوة في القدس الشرقية.

للمرة الألف أو الألف وواحد أقول ان القدس لنا مع فلسطين كلها.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أخبار أجدها مهمة للقارئ العربي عيون وآذان أخبار أجدها مهمة للقارئ العربي



GMT 15:02 2020 الأحد ,09 شباط / فبراير

أنصار اسرائيل في اميركا يهاجمون المسلمين

GMT 16:11 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

من يفوز بالرئاسة الاميركية هذه المرة

GMT 17:21 2020 الجمعة ,07 شباط / فبراير

ايران وحادث الطائرة الاوكرانية

GMT 14:46 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

من دونالد ترامب الى اسرائيل

GMT 17:46 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 07:11 2015 الخميس ,30 إبريل / نيسان

رجل أعمال يغتصب ابن صديقه في الدار البيضاء

GMT 02:00 2015 الإثنين ,26 كانون الثاني / يناير

هاجر قشوش توضح سر أناقة المرأة بالعباءة الخليجية

GMT 18:35 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعب وسط ريال مدريد إيسكو يزُفُّ نبأً سارًا لجماهير النادي

GMT 03:47 2016 الأحد ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

"تويوتا بريوس" تفوز بلقب أفضل سيارة صديقة للبيئة

GMT 04:54 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

ماذا بعد إقالة العماري؟

GMT 02:28 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

أحدث صيحات الحقائب الرائجة خلال شتاء 2018

GMT 00:46 2015 الأربعاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الدكتور سعيد حساسين ينصح باعتماد مستحضرات التجميل الطبيعية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya