هذا رأيهم في أحدهم الآخر

هذا رأيهم في أحدهم الآخر

المغرب اليوم -

هذا رأيهم في أحدهم الآخر

بقلم - جهاد الخازن

أعرف أننا في مؤخر الركب العالمي ولن نصبح في مقدمه أو قربه غداً أو بعد غد، لذلك أسجل ما يقول بعضهم عن بعض، فكل الآتي قاله ناس من غير العرب.
- ربما كانت الأرض جحيم كوكب آخر.
- العالم جميل لولا الناس الذين يسكنونه.
- في بلادهم أي قط لا يزال يحتفظ بذنبه هو سائح.
- السويد حيث ينتحر الناس والملك يركب بسكليت (دراجة هوائية).
- سويسرا بلد ينتج حسابات مصرفية سرية وعصفور ساعة الحائط.
- تعرف اليونان من روائحها، بنزين، ثوم، ماعز.
- لماذا أنوف الإسرائيليين كبيرة؟ لأن الهواء مجاني.
- إيطاليا كلها مسرحية وأسوأ الممثلين تجدهم على المسرح.
- في الهند ركبت على فيل وشاهدت الفقر وقررت أن أعود إلى بلادي.
- لا تستطيع مكافحة الفقر في الهند. هذا عمل الفقراء.
- اليابانيون لهم سمعة في القسوة يمارسها في بلادنا الأطفال الصغار.
- لو عاش فرويد في طوكيو لما فكر في التحليل النفسي لأنه لم يكن ليعرف من أين يبدأ.
- لا تستطيع أن تحكم على مصر من مشاهدة أوبرا «عايدة».
- قال: ولدت في فرنسا وعشت في فرنسا وسأموت في فرنسا. سئل: أليس عندك طموح؟
- فرنسا أكبر بلد في أوروبا وهو بلد السكارى فأينما وقعوا يقعون في فرنسا.
- ألبير كامو كان فيلسوفاً وروائياً وكاتب مسرحيات. كان أيضاً حارس مرمى الجزائر، ومات في حادث سيارة.
- فرنسا أجمل كثيراً من أن تكون ملك الفرنسيين.
- درست اللغة الألمانية في السجن فهو أفضل مكان لتعلمها.
- الألمان شعب من القساة فالأوبرا الألمانية ست ساعات.
- ألمانيا هزمتنا في لعبتنا المفضلة (كرة القدم) ولكن نحن هزمناها في لعبتها المفضلة (حربَيْن عالميتين).
- أحب زيارة الولايات المتحدة، لكن لا أحب العيش فيها لوجود أميركيين كثيرين هناك.
- فقط عشرة في المئة من الأميركيين يحملون جوازات سفر. هذا ليس سيئاً، بل من حسن حظ العالم الخارجي، لأن الأميركيين لا يزورونه إلا غزاة.
- أكثر ما أعجبني في الولايات المتحدة كيف يطيع الآباء والأمهات الأبناء والبنات.
- الوجود في نيويورك مثل الوجود في جنة، من دون نفقات السفر أو الموت.
- الأميركيون يفقدون أعصابهم خارج بلادهم لذلك لا يسافرون إلا في جماعات أو يقصفون ليبيا.
- في إنكلترا مشاغبون في ملاعب كرة القدم. في ألمانيا نازيون جدد. في فرنسا مزارعون. في الولايات المتحدة لاعبون في البورصة.
- اللغة الإنكليزية صعبة تتألف من كلمات أجنبية يساء لفظها (الكلام عن اليونانية القديمة واللاتينية).
- إذا صدمت شاحنة إنكليزياً تجده يعتذر للشاحنة.
- أكثر ما يفقده زائر بريطانيا في الصيف هو الصيف.
- الطقس في إنكلترا مطر مع بعض الشمس، أو بعض الشمس مع مطر.
- الإنكليز يحتفظون بكلابهم في بيوتهم ويرسلون صغارهم إلى مدارس داخلية في إيتون أو هارو.
- الطبقة الحاكمة في إنكلترا لا تحكم، والطبقة العاملة لا تعمل، والطبقة الوسطى في الوسط.
أخيراً وعن شيء قريب إلى نفسي، كل يوم أقرأ عن «جهاد»، أو «جهاد إسلامي» أو «جهاديين». اسمي جهاد قبل عقود من وجود هذه المسميات، وله علاقة بفلسطين لا أي إرهاب، فأرجو أن يقدّر القارئ ذلك.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هذا رأيهم في أحدهم الآخر هذا رأيهم في أحدهم الآخر



GMT 00:03 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إذا كانت إيران حريصة على السنّة…

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطرد المدعي العام

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نَموت في المجاري ونخطىء في توزيع الجثث!

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

فى واشنطن: لا أصدقاء يوثق بهم!

GMT 00:02 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

استعدوا للآتى: تصعيد مجنون ضد معسكر الاعتدال

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 01:30 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

وفاء عامر توضّح أسباب تأخر عرض مسلسل"السر"

GMT 21:02 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد المغربي يحرم الوداد من منحته السنوية

GMT 13:41 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ليلى أحمد زاهر تهنئ هبة مجدي بخطوبتها

GMT 22:26 2017 الإثنين ,04 أيلول / سبتمبر

وفاة فتاة تحت عجلات قطار الدار البيضاء

GMT 09:19 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

شالكه يحصل على خدمات موهبة مانشستر سيتي رابي ماتوندو

GMT 07:52 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

رحيل الممثل المصري ومغني الأوبرا حسن كامي

GMT 12:58 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

فنانات مغربيات يحققن نجاحًا كبيرًا في بلدان الخليج

GMT 09:47 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

مقتل عارضة الأزياء الشهيرة تارة فارس في بغداد

GMT 22:20 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

العثور على رضيع متخلى عنه في أحد شوارع مدينة وزان

GMT 07:02 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

فوائد العسل الأبيض في نظام الرجيم الغذائي

GMT 08:15 2018 الإثنين ,27 آب / أغسطس

عطور الفانيلا لرائحة منعشة تسحر شريك حياتك

GMT 04:57 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

ظهور دولفين مهجن آخر في هاواي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya