عيون وآذان آراء ربما استفاد منها القارئ  2

عيون وآذان (آراء ربما استفاد منها القارئ - 2)

المغرب اليوم -

عيون وآذان آراء ربما استفاد منها القارئ  2

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

- قالت له: أنت تذكرني بالبحر. قال لها: لأنني غامض ومثير. قالت: لا، لأنك تصيبني بدوار.

- إذا ناقشت غبياً يجعلك تهبط إلى مستواه في الغباء ثم يهزمك بما عنده من خبرة.

- الباص لم يكن مزدحماً كما زعمت. سائق الباص كان يجلس في كرسيه ويقود الباص كل الوقت.

- هل زرت حديقة الحيوان؟ أقصد كزائر لا كنزيل.

- تعجبني طريقتك في ارتداء الثياب. مَن يرتدي ثيابك النظيفة.

- بيتي سفينة وأنا الكابتن. لكن زوجتي مارشال البحر والبر.

- الأطباء يقولون إن الجينات تجتمع في ما يشبه بركة وهناك عشرات الآلاف منها. المشكلة أن البركة ليس فيها الذكاء.

- قال: الذين يدعون أنهم يعرفون كل شيء يضايقون الناس مثلَي الذين يعرفون فعلاً كل شيء.

- لو كان الدماغ من نوع الديناميت لما كان عندك ما يكفي لتعطس عطسة واحدة.

- ساعتي في لندن متقدمة ساعتين على الوقت المحلي. قررت أن أعود إلى بيروت.

- هو غبي إلى درجة أن يجلس على التلفزيون ويتفرج على «الكنبة».

- في معركة الذكاء كانت تحارب من دون سلاح.

- قال لمدعي المعرفة: هناك ناس كثيرون احترمهم وأقدر علمهم. أنت تصلح لتقدم لهم الشاي.

- وضعت لنفسها قيماً متواضعة تريد تحقيقها، إلا أنها لم تستطع الوصول إليها فوضعت لنفسها قيماً متواضعة أكثر.

- قال إنها براقة مثل الاسكا في كانون الأول (ديسمبر).

- التدخين من أهم أسباب السرطان. هو أيضاً من أهم أسباب الإحصاءات.

- لو كان وجهه هو رأس ماله لما اضطر إلى دفع ضريبة دخل إطلاقاً.

- شعر بصداع مزمن وذهب إلى الطبيب. أخذت له صورة بالأشعة ولم يجدوا في رأسه شيئاً.

- الموت وراثي لذلك لا تنظر إلى الحياة بجد لأنك لن تخرج منها حيّاً.

- العمر تأتي معه الحكمة. أنت تقدمت في السن لأن سنوات عمرك جاءت وحدها.

- هو في عمر يمكنه أن يتذكر عندما كان البحر الميت مريضاً، وأهله يرجون شفاءه.

- المتقدم في السن يعرف الطريق إلى كل الأماكن في بلده، إلا أنه لم يعد يريد أن يرى هذه الأماكن.

- المحافظ إنسان يعيش في ماضٍ موجود فقط في خياله لأنه لم يحدث.

- الصحافي يقضي نصف وقته من دون أن يقول ما يعرف والنصف الثاني من وقته في الحديث عن أشياء لم تحدث.

- أن يكبر الإنسان في السن شيء ملزم. أن يصبح حكيماً شيء اختياري.

- الذي يعيش بالسيف يقتله إنسان يحمل مسدساً.

- أكثر عنصرين تواجداً في العالم الهيدروجين والغباء. أينشتاين أصر على أن الغباء أكثر.

- هناك مَن يتذمر لأن للورد شوكاً، وهناك مَن يتفاءل لأن فوق الشوك وردة.

- ليس المهم أن تكون في النور كي ترى. المهم أن يكون ما تود رؤيته موجوداً في النور.

- يمكن أن أقول لكم ما إذا كان الرجل ذكياً من إجاباته ويمكن أن أقول لكم ما إذا كان الرجل حكيماً من أسئلته.

- في حياتنا مأساتان: الأولى هي عدم حصولنا على ما نتمناه والأخرى هي حصولنا عليه.

- إذا أسديت جميلاً إلى إنسان فحذار أن تذكره وإن أسدى إنسان إليك جميلاً فحذار أن تنساه. ​ ​

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان آراء ربما استفاد منها القارئ  2 عيون وآذان آراء ربما استفاد منها القارئ  2



GMT 00:03 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إذا كانت إيران حريصة على السنّة…

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطرد المدعي العام

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نَموت في المجاري ونخطىء في توزيع الجثث!

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

فى واشنطن: لا أصدقاء يوثق بهم!

GMT 00:02 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

استعدوا للآتى: تصعيد مجنون ضد معسكر الاعتدال

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 01:30 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

وفاء عامر توضّح أسباب تأخر عرض مسلسل"السر"

GMT 21:02 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

الاتحاد المغربي يحرم الوداد من منحته السنوية

GMT 13:41 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ليلى أحمد زاهر تهنئ هبة مجدي بخطوبتها

GMT 22:26 2017 الإثنين ,04 أيلول / سبتمبر

وفاة فتاة تحت عجلات قطار الدار البيضاء

GMT 09:19 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

شالكه يحصل على خدمات موهبة مانشستر سيتي رابي ماتوندو

GMT 07:52 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

رحيل الممثل المصري ومغني الأوبرا حسن كامي

GMT 12:58 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

فنانات مغربيات يحققن نجاحًا كبيرًا في بلدان الخليج

GMT 09:47 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

مقتل عارضة الأزياء الشهيرة تارة فارس في بغداد

GMT 22:20 2018 الثلاثاء ,11 أيلول / سبتمبر

العثور على رضيع متخلى عنه في أحد شوارع مدينة وزان

GMT 07:02 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

فوائد العسل الأبيض في نظام الرجيم الغذائي

GMT 08:15 2018 الإثنين ,27 آب / أغسطس

عطور الفانيلا لرائحة منعشة تسحر شريك حياتك

GMT 04:57 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

ظهور دولفين مهجن آخر في هاواي
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya