سحر الموجي تعبُـر النظريات النسوية روائياً

سحر الموجي تعبُـر النظريات النسوية روائياً

المغرب اليوم -

سحر الموجي تعبُـر النظريات النسوية روائياً

بقلم - جهاد الخازن

منذ دخل دونالد ترامب البيت الأبيض في 20/1/2017 وهو يقدم للميديا بضعة عشر موضوعاً يمكن الكتابة عنها كل يوم. مع قرب إنهائه الشهر السادس من ولايته جمعت للقراء بعضاً مما قال، أو أخطأ في قوله، وتاريخ قوله، والصحيح عنه.

- لم أكن معجباً بالعراق. لم أرد أن ندخل العراق 21/1. الواقع أنه أيّد الغزو قبل أن يعارضه.

- مراسل لمجلة «تايم» وأنا كنا على الغلاف 14 أو 15 مرة. عندنا الرقم القياسي في تاريخ «تايم» 21/1. ترامب كان على الغلاف 11 مرة، ونيكسون كان على الغلاف 55 مرة. في نادي الغولف الذي يملكه ترامب صورة له على غلاف «تايم» مع كلام يقول إنه يحارب على جميع الجبهات. الصورة مزيفة.

- بين ثلاثة ملايين وخمسة ملايين صوت غير شرعي جعلتني أخسر الأصوات الشعبية 23/1. لا دليل أبداً على أصوات غير شرعية.

- انظروا إلى الرئيس أوباما. قبل أسبوعين، كان يلقي خطاباً وقتِل اثنان خلال إلقائه الخطاب 25/1. لم يكن هناك قتل بالرصاص في شيكاغو ذلك اليوم.

- تغطية أخبار «نيويورك تايمز» و «واشنطن بوست» كانت خاطئة إلى درجة أن «التايمز» اعتذرت لقرائها 28/1. هذا لم يحدث و «نيويورك تايمز» لم تعتذر. وترامب كرر مزاعم اعتذارها في تغريدات أخرى.

- كان عندنا 109 أشخاص من مئات ألوف المسافرين، وراقبناهم بدقة 5/2. حوالى 60 ألف شخص تعرضوا للمراقبة والاستجواب.

- كريس كومو وهو يجري مقابلة للسناتور بلومنتال لم يسأله عن كذبه حول خدمته «الشجاعة» في فيتنام 9/2. الموضوع كان أول سؤال من كومو للسناتور.

- حصلنا على 306 أصوات في الندوة الانتخابية، وهذا أعلى رقم منذ رونالد ريغان 16/2. جورج بوش الابن وبيل كلينتون وباراك أوباما حصلوا على أرقام أعلى من الندوة الانتخابية.

- الرعاية الصحية التي وضعها أوباما تغطي عدداً قليلاً من الناس 24/2. الواقع أن أكثر من 20 مليوناً يستفيدون منها.

- مريع. اكتشفت لتوي أن أوباما تجسس على هاتفي (هذه التهمة كررت) 4/3. لا دليل إطلاقاً على أن أوباما تجسس على ترامب.

- بدأت أفاوض على عقود أفضل للحكومة الفيديرالية وفي صفقة طائرات فقط وفرت 700 بليون دولار 20/3. هذا الكلام كرره ترامب غير مرة. الرقم كان مرة 720 بليوناً أو 750 بليوناً. الواقع أن خفض المدفوعات اتفق عليه قبل رئاسة ترامب.

- تذكروا عندما اعتذرت «نيويورك تايمز» لقرائها لأن تغطية الأخبار كانت سيئة والآن أسوأ 29/3. الجريدة لم تعتذر.

- كنت معارضاً تماماً للحرب في الشرق الأوسط، وناس كثيرون حاولوا جهدهم ليزعموا أنني لم أعارضها 2/4. الواقع أنه أيد الحرب علناً ثم عارضها.

- في حملتي هزمت الشيوخ والحكام قبل أن أعرف ستيف بانون 11/4. الواقع أنه كان يعرف ستيف بانون من «برايبارت» منذ 2011.

- «نيويورك تايمز» قالت «تنصت» في طبعتها الأولى ثم حذفتها 12/4. ما حدث أن عنوانَي الخبر في الجريدة وعلى الإنترنت كانا مختلفين أحدهما عن الآخر والكلمة لم تتغير.

- الميديا الكاذبة تقول إن ترامب غيّر مواقفه إزاء الصين 18/4. هو فعل حتماً.

- عندما صدرت ويكيليكس لم أكن سمعت باسمها أبداً 21/4. الواقع أنه انتقد ويكيليكس سنة 2010.

- كما تعلمون كنت أنتقد الصين والتلاعب بالعملة، إلا أنهم توقفوا عن ذلك خلال انتخابات الرئاسة 29/4. الحقيقة أن الصين توقفت عن التلاعب بالعملة قبل ذلك بسنوات.

- هم توقفوا عن التلاعب بالعملة عندما انتخبت 29/4. التاريخ يقول إن الصين توقفت عن التلاعب بالعملة عام 2014.
ما سبق مجرد مختارات من مئات التغريدات والتصريحات. وأكمل غداً.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سحر الموجي تعبُـر النظريات النسوية روائياً سحر الموجي تعبُـر النظريات النسوية روائياً



GMT 00:03 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إذا كانت إيران حريصة على السنّة…

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطرد المدعي العام

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نَموت في المجاري ونخطىء في توزيع الجثث!

GMT 00:00 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

فى واشنطن: لا أصدقاء يوثق بهم!

GMT 00:02 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

استعدوا للآتى: تصعيد مجنون ضد معسكر الاعتدال

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة

GMT 17:22 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

احصلى على أسنان ناصعة البياض فى المنزل

GMT 13:30 2019 السبت ,21 أيلول / سبتمبر

عربية السيدات تعتمد جوائز خاصة للفرق الرياضية

GMT 23:33 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

موعد الكشف عن "بوجاتي تشيرون سوبر سبورت" الجديدة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya