عيون وآذان آراء تفيد القارئ
أخر الأخبار

عيون وآذان (آراء تفيد القارئ)

المغرب اليوم -

عيون وآذان آراء تفيد القارئ

بقلم : جهاد الخازن

منذ أسابيع وأنا أجمع للقراء كلمات مأثورة يستعملونها وقت الحاجة، وهكذا:

- اثنان لا نهاية لهما الكون والغباء. أشعر أن الغباء يتقدم كثيراً على الكون.

- الانسان الذي يعرف ما في عقله لا يعرف ما في قلبه.

- نصفهم يعيب النصف الآخر بالمثل.

- إذا كانت رائحته مقززة فهو كيمياء. إذا تحرك فهو علم الأحياء. إذا كان جامداً فهو فيزياء.

- الناس انتخبوا النازيين، والآن يقضون أكثر وقتهم على الانترنت. هذا غباء.

- أحب الإنسانية كلها إلا أنني لا أحب البشر.

- الناس الذين لا يملكون رذائل واضحة لا بد أن عندهم فضائل تزعج الناس الآخرين.

- ربنا تعالى لا يغير التاريخ، إلا أن أساتذة التاريخ يفعلون.

- قلت له ان الناس أجناس. قال: لا، الناس أنجاس.

- قال إنه لم يقتل رجلاً في حياته إلا أنه يقرأ عمود الوفيات في الجرائد وبعض الموتى فيه يجلبون له السرور.

- في تاريخ العالم لم يغسل إنسان سيارة استأجرها من شركة في المطار.

- لو تصرف البشر كما تتصرف الدول لأرسلوا إلى مستشفى المجانين.

- الإنكليز يعتقدون أن الصابون حضارة.

- توماس كارلايل قال ان في إنكلترا ٣٠ مليون مواطن معظمهم حمقى. لو عاش اليوم لقال في إنكلترا ٧٠ مليون مواطن معظمهم حمقى.

- نابليون قال ان إنكلترا بلد أصحاب دكاكين.

- ديغول قال ان من الصعب توحيد الشعب الفرنسي لأن البلد فيه ٣٦٥ نوعاً من الأجبان.

- الولايات المتحدة هو البلد الوحيد في العالم الذي انتقل من البربرية إلى الانهيار من دون أن يمر بالحضارة التي تتوسط هذا وذاك.

- في الولايات المتحدة تسوق سيارتك إلى مكان ثم تعود إلى بيتك وأنت في حيرة لماذا ذهبت إلى ذلك المكان.

- الأميركيون يتخوفون من «العولمة». بقية العالم لم تتخوف من «الأمركة».

- الإنكليزي لا يقبل أية أفكار جديدة بل يتركها تموت بسبب الإهمال.

- إذا كان الصيني واحدا في المليون فمعنى ذلك أن هناك ١٣٠٠ مثله (سكان الصين ١،٣ بليون).

- مكسيكي قال ان سوء حظ بلاده هو أنها بعيدة عن الله قريبة من الولايات المتحدة.

- الأخلاق أن يكتم الإنسان رأيه العالي في نفسه وأن يعلن رأيه «الواطي» في الآخرين.

- أفضل أن أبكي وأنا في بي إم دبليو على أن أضحك وأنا وراءك على دراجة هوائية.

- الرعب الحقيقي أن تستيقظ في الصباح ثم تكتشف أن زملاءك في المدرسة الثانوية يحكمون البلد.

- هتف: الإصلاح، الإصلاح. أليست الأمور سيئة بما يكفي الآن.

- ربع الناس ضد كل شيء كل الوقت.

- كل مشكلة في البلد تبدو مستعصية لا حل لها. هناك حل لكل مشكلة إلا أنه حل خاطئ.

- أن يقول إنسان: آسف، هو كلام تستطيع الحكومة استعماله في التعامل مع الناس بدل أن ترفع الضرائب.

- أسوأ دعاية للاشتراكية هي الناس الذين يؤمنون بها.

- الشيوعية في روسيا كانت الابن غير الشرعي لكارل ماركس والإمبراطورة كاثرين.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان آراء تفيد القارئ عيون وآذان آراء تفيد القارئ



GMT 15:02 2020 الأحد ,09 شباط / فبراير

أنصار اسرائيل في اميركا يهاجمون المسلمين

GMT 16:11 2020 السبت ,08 شباط / فبراير

من يفوز بالرئاسة الاميركية هذه المرة

GMT 17:21 2020 الجمعة ,07 شباط / فبراير

ايران وحادث الطائرة الاوكرانية

GMT 14:46 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

من دونالد ترامب الى اسرائيل

GMT 17:46 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 18:45 2016 الثلاثاء ,01 آذار/ مارس

ريال مدريد قد يفقد لوكا مودريتش أمام ليفانتي

GMT 13:01 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

صدور كتاب "تاريخ الموسيقى العالمية" عن قصور الثقافة

GMT 11:13 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أنطوني غوشوا يطمع في لقبي مجلس الملاكمة والاتحاد الدولي

GMT 04:16 2019 الإثنين ,04 شباط / فبراير

"الشراشيب" تعود بقوة لتتربع على عرش الموضة

GMT 04:55 2018 الثلاثاء ,07 آب / أغسطس

" Chablé" يمثل أجمل المنتجعات لجذب السياح

GMT 18:09 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

فرنسا تحظر استخدام الموبايلات في المدارس
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya