المغرب اليوم
آخر تحديث GMT 06:12:26
الأحد 4 أيار ـ مايو 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

مطاعم Burger King

Tag

المغرب اليوم - فى جيب المدرس!1497338/2722
بقلم : سليمان جودة
كل جنيه زيادة يدخل جيب أى مدرس من جانب الحكومة، أتوقف أمامه وأظل أدعو أن يكون عشرة، ومائة، وألفًا مع مضاعفاتها من الجنيهات فى المستقبل القريب!. والهدف أن يشعر المدرس بأنه موضع حفاوة من الدولة، وأن يصل إلى جموع المصريين إحساس راسخ، بأن الحكومة إذا وجدت نفسها أمام الاختيار بين الانحياز إلى المدرس وبين الانحياز إلى سواه، فإنها تختاره هوتتمة
المغرب اليوم - مجموعة مدارس إيلبيليا في الدار البيضاء تحتفي باليوم العالمي للفلسفة1459362/317
الرباط -المغرب اليوم
احتفل أساتذة الفلسفة في مجموعة مدارس إيلبيليا في الدار البيضاء باليوم العالمي للفلسفة الذي أقرّته منظمة اليونسكو عام 2002. يأتي هذا الاحتفال في سياق الاعتراف بأهمية الفكر الفلسفي في تقدم وارتقاء الأمم والشعوب ومن خلال الاحتفال باليوم العالمي للفلسفة في كل عام، وفي يوم الخميس الثالث من نوفمبر، تؤكد اليونسكو القيمة الدائمة للفلسفة لتطور الفكر البشري، لكل ثقافة ولكل فرد.  تتمة
المغرب اليوم - كتاب جديد يعلم
الرباط - المغرب اليوم
صدر لمحمد الشبة، الكاتب المغربي أستاذ مادة الفلسفة، كتاب جديد موجّه إلى تلاميذ الفلسفة وأساتذتها بعنوان: "منهجية الكتابة الإنشائية الفلسفية"، عن دار القرويين للنشر والتوزيع. ويسعى الكتاب الجديد، حسب مقدّمته، إلى "تمكين تلاميذ البكالوريا على الخصوص، وكل الراغبين في تعلم آليات التفكير والكتابة الفلسفية على العموم، من التغلب على الصعوبات المتعلقة بتطبيق قواعد منهجية الكتابة الإنشائية الفلسفية". ويذكّر الشبة فيتتمة
المغرب اليوم - قراءة في الفكر التربوي ل جون ديوي John Dewey1320081/207
القاهره-المغرب اليوم
عصرنا الحاضر إذ يعتبر من أكثر البرجماتيين إنتاجاً ونشاطاً في سبيل تدعيم هذه الفلسفة. وهو أيضا من أشهر أعلام التربية الحديثة على المستوى العالمي، ارتبط اسمه بفلسفة التربية لأنه اهتم بتحديد الغرض من التعليم وأفاض بالحديث عن ربط النظريات بالواقع من غير الخضوع للنظام والواقع والتقاليد الموروثة مهما كانت عريقة. وشهد المربون بأثره العظيم على فلسفة التربية ونظمها في العالم، ويرونه أساستتمة
المغرب اليوم - تعرف على تاريخ التربية الأخلاقية وأهميتها1309439/207
القاهره-المغرب اليوم
تعد التربية الأخلاقية بمثابة تربية للإرادة، وإذا كانت الأخلاق هي رصيد الكائن الذي يبلغ تفتحه الكامل، فمن المنطق أن نفكر  في أن التربية الأخلاقية مدعوة لتتبع تطور الكائن الطبيعي خطوة بخطوة، (ناصر، 2006م، ص257)، فمسألة السلوك الأخلاقي تعد بمثابة الركيزة الأساسية التي يقوم عليها أي نشاط إنساني، فهي القوة التي تنظم الحياة الاجتماعية من كل جوانبها التعبدية والتعاملية، فافتقاد الإنسان للسلوك الأخلاقيتتمة
المغرب اليوم - تلميذة تتعرض لـ
الرباط - المغرب اليوم
أثارت تدوينة للسيد خالد العسري، وهو أستاذ لمادة الفلسفة، نشرها عبر حسابه الخاص على الفيسبوك، ارفقها بصور لمسودة إجابة إحدى تلميذاته، التي حصلت على نقطة " 1 " بالامتحان الوطني للبكالوريا، في المادة التي يدرسها، مناشدا بذلك وزارة التربية والتعليم من أجل إعادة تصحيح ورقة إمتحان التلميذة المذكورة، مؤكدا أنها تستحق نقطة لا تقل عن 16/20. وجاء في تدوينة الأستاذتتمة
المغرب اليوم - شركة
الدار البيضاء-المغرب اليوم
أكد مدير الشركة المفوضة بتدبير قطاع النقل الحضري في مدينة تطوان السيد (ب.ر) أن "فيتاليس" شركة مواطنة بإمتياز،تحترم القانون وتؤمن قطاع النقل الحضري بالمدينة وضواحيها دون أي تقصير منذ شهر يوليو/تموز 2013, مسجلة خلال هذه الفترة الإرتياح الذي عبرت عنه الساكنة على مستوى جميع الخطوط ، كما تعتز الشركة بحسن العلاقة التي تربطها بجميع مستخدميها المباشرين وغير المباشرين .  الشركةتتمة
المغرب اليوم - عمر حسين سراج يطلق روايته الجديدة
القاهرة - المغرب اليوم
تعدّ الرواية عند عمر حسين سراج ليست حكاية يُعرفها صاحبها، الرواية في "المتحضّر" تكاد أن تكون (رواية الأفكار) موضوعها هو الكتابة نفسها، وهنا تقع الأهمية الخاصة لرواية عمر حسين سراج في النتاج الروائي العربي الجديد. فحين تكشف الرواية أن موضوعها الأساسي (الكتابة)؛ تكشف أيضاً الآلية التي تستطيع عبرها الكتابة أن تَعْبُرَ في زمنها وأن تُعبّرِ عنه، أي أن تكون جزءًاتتمة
المغرب اليوم - تنظيم ندوة فلسفية عن
الرباط - المغرب اليوم
نظم أساتذة مادة الفلسفة في الثانوية التأهيلية علال بن عبد الله بسيدي عيسى، الجمعة، ندوة علمية بشأن موضوع التربية على القيم، تحت شعار "الفلسفة والتربية على قيم المواطنة من أجل مجتمع عقلاني". وشهدت هذه الندوة التي حضرها حمادي أطويف، المدير الإقليمي لـ وزارة التربية الوطنية في الفقيه بن صالح، ورشيد بربار، رئيس مصلحة التخطيط، وعدد من الأطر الإدارية والتربوية والتلاميذ،تتمة
المغرب اليوم - طلاب كلية الدراسات الشرقية الأفريقية يهاجمون الفلسفة الغربية1063409/212
لندن - المغرب اليوم
اندلعت عناوين غاضبة عندما شن طلاب من كلية لندن للدراسات الشرقية الأفريقية حملة للتصدي للفلاسفة الغرب، وكان العنوان الابرز هو "ذاي كانط بي سيرياس" وهي جملة همهم بها عنوان صحيفة ديلي ميل بلهجتها الساخرة، حيث ادرجوا اسم الفيلسفوف كانط بدلان من can’t، لتكون محاكاة صوتية للجملة الانجليزية التي تترجم، "ليس جادين في ذلك" وذلك عندما تناول تقرير لطلاب كلية لندنتتمة

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya