اكتشف باحثون أن السيتيسين، وهو عقار للإقلاع عن التدخين يشيع استخدامه في أوروبا، يقلل من فقدان الخلايا العصبية للدوبامين لدى الإناث. توفر هذه النتائج دليلا محتملا على استخدام الدواء لعلاج مرض باركنسون أو وقف تقدمه لدى النساء، وفقا لفريق البحث من مركز كلية الطب إيه آند إم للعلوم الصحية بجامعة تكساس. وأجريت الدراسة من قبل سارة زاراتي وجوري باندي، طلابتتمة

مرض باركنسون أو الشلل الرعاش، هو مرض متطور لا يمكن الشفاء منه، ولكن يمكن الحدّ من أعراضه وكبحه بفضل العلاجات واتّباع نمط حياة محدد، وخصوصًا بممارسة النشاط البدني والجسدي، بهدف إطلاق إنتاج الدوبامين. فوائد الرياضة لمرضى باركنسون فوائد الرياضة لمرضى باركنسون مهمّة جداً الأنشطة الجسدية التي يُنصح باتّباعها أكثر ما يكون في حالة مرض باركنسون، هي عديدة للغاية، ويشمل بعضهاتتمة

يُؤدّي مرض "باركنسون" أو "الشلل الرعاش" إلى تلف الدماغ تدريجيا ومع مرور الوقت، ووفقا إلى هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) فإن هذا المرض ناجم عن فقدان الخلايا العصبية في جزء معين من الدماغ، وهذه الخلايا تقوم بإرسال الرسائل بين الدماغ والجهاز العصبي، وتميل أعراض مرض "باركنسون" إلى التطور ببطء، وبشكل تدريجي وتظهر بشكل معتدل في البداية فقط، ومع ذلك يكمنتتمة

لا يوجد في الوقت الحالي اختبار تشخيصي نهائي لمرض باركنسون، ولكن قد يتغير هذا بفضل امرأة يمكنها أن تستنشق المرض قبل ظهور الأعراض بوقت مبكر. وعلى الرغم من أن الأمر يبدو غريبًا إلا أن، جوي ميلني، يمكنها بالفعل شم رائحة المرض، حيث لاحظت الرائحة المميزة لدى زوجها قبل 10 سنوات من تشخيصه من قبل الأطباء بمرض باركنسون، وعندما شاركت فيتتمة

طورت شركة أميركية رائدة في الحواسيب والبرمجيات، جهاز استشعار صغير يمكن وضعه على ظفر أصبع اليد حتى يجمع بيانات صحية مهمة وبحسب ما نقل موقع "فوتورا ساينس"، فإن المستشعر الذي صممته شركة "IBM" يستطيع التواصل بشكل لاسلكي مع هاتف أو ساعة ذكيين لأجل تزويدها بمعلومات وبوسع هذا الجهاز أن يؤدي دورًا مهما في متابعة الوضع الصحي للأشخاص المصابين بمرض باركنسونتتمة

صممت الدكتورة ريمونا ويل، من كلية لندن الجامعية، اختبارًا سريعًا وبسيطًا لتحديد الأشخاص الذين يُعانون من الإصابة بمرض باركنسون، والذي من المرجح أن يتطور ذلك إلى خرف.وينطوي الاختبار على استخدام صور مشوهة للقطط والكلاب ويعمل بطريقة مماثلة لطريقة صور الكابتشا، وهي عبارة عن طريقة للتحقق من الأمن عبر الإنترنت باستخدام النص المشوه للتميز بين البشر وأجهزة الكمبيوتر. وتعتبر صور الأمنتتمة

كشف العلماء أن علاج مرض باركنسون قد يكون في طور الإنجاز اذ يعتقد الخبراء أنهم اكتشفوا أخيرًا السر وراء انزيم الدماغ، الذي يعتبر مسؤولا عن حالة العصب التنكسية، وتم وضع علامة PINK1 كعنصر رئيسي في الوقاية من مرض باركنسون في عام 2004، وقد نجحت تجارب متعددة في دورها الفعلي في السنوات منذ ذلك الوقت. ويعتقد باحثو جامعة دندي الآن أنهمتتمة

كشف العلماء الأستراليون، الأسبوع الماضي، أنهم طوروا اختبارًا بسيطًا يمكنه الكشف عن مرض باركنسون، من أهم ما يتضمّنه الاختبار، "أن يرسم الشخص شكل حلزوني مع رصد سرعته وضغط يده على الصفحة"، تظهر على أثره النتيجة، إذ تكون الحركة والسرعة أقل عند الأشخاص الذين يعانون من مرض باركنسون، لكن قبل أن تبادر بشكل شخصيّ وتمد يدك إلى أقرب قلم وورقة، ستحتاجتتمة

تبين أن اختبار جديد للعين يمكنه المساعدة في إنقاذ الملايين، من خلال مساعدة الأطباء على معالجة أكبر مشكلة عالمية من العمى الدائم، ويتيح الاختبار إمكانية اكتشاف مرض الغلوكوما " المياة الزرقاء" قبل 10 أعوام من ظهور أعراضه، بحيث يبدأ العلاج قبل تدهور عملية الرؤية، ويمكن له تشخيص حالات بما في ذلك مرض باركنسون والزهايمر والتصلب المتعدد.   فيما ينتج مرضتتمة

كشفت مجموعة العمل البيئي الأميركية، في تقرير لها، أن الفراولة تُعد أحد أكثر الأطعمة السامة، لأنها تحتوي على كميات كبيرة من المبيدات الحشرية بشكل أكثر من أنواع الفواكه والخضروات الأخرى، ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أكد التقرير أن المبيدات الحشرية تشكل 70% من العصارات الحمراء الموجودة في ثمرة الفراولة، لتتصدر بذلك قائمة أكثر المنتجات "الفاسدة" لدى المجموعة الأميركية. وفي حينتتمة