المغرب اليوم
آخر تحديث GMT 06:12:26
الأحد 30 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

عمر عبد الرحمن عموري

Tag

المغرب اليوم - وصول مسلحين سوريين مرتزقة من التنظيمات الإرهابية جندتهم تركيا إلى ليبيا1464614/451
طرابلس - المغرب اليوم
بعد ظهور الوفد الأول من المسلحين الذين أرسلتهم تركيا لمساندة الميليشيات المتطرفة في العاصمة الليبية، ثارت التساؤلات بشأن الكيفية التي وصل بها هؤلاء إلى طرابلس.وأكدت مصادر ليبية وصول مسلحين سوريين مرتزقة من التنظيمات المتطرفة، جندتهم تركيا للقتال إلى جانب الميليشيات الداعمة لحكومة فائز السراج في طرابلس، موضحةً أن مراكز التجنيد تواصل تسجيل المسلحين الراغبين في الانتقال للقتال في ليبيا.كشفت مصادرتتمة
المغرب اليوم - 121 قتيلًا حصيلة 10 أيام مِن المواجهات المُسلَّحة في أحياء طرابلس الجنوبية1395565/314
طرابلس - مفتاح السعدي
قُتل 121 شخصا على الأقل خلال 10 أيام من المواجهات المسلحة على مشارف أحياء طرابلس الجنوبية، حيث تحافظ كل من قوات حكومة الوفاق الوطني وتلك التابعة إلى المشير خليفة حفتر على مواقعها، وسط تنامي قلق المنظمات الإنسانية من خطورة الوضع. وزار المشير حفتر، الأحد القاهرة حيث استقبله الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وأكد بيان للرئاسة المصرية أن المباحثات تناولت «تطورات ومستجداتتتمة
المغرب اليوم - الولايات المتحدة تدعو إلى وقف العمليات العسكرية في ليبيا فورًا1393488/326
واشنطن _ المغرب اليوم
 دعت الولايات المتحدة، الأحد، إلى وقف فوري للعمليات العسكرية في ليبيا، في وقت تواصل فيه قوات الجيش الوطني الليبي، بقيادة خليفة حفتر، التقدّم نحو العاصمة طرابلس، بهدف تحرير المدينة من قبضة الميليشيات المتطرفة. وقال وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، في بيان، إن واشنطن "تشعر بقلق عميق من القتال قرب طرابلس"، وتحث على إجراء محادثات لوقف القتال، وأضاف أن واشنطن أوضحتتتمة
المغرب اليوم - الحارس عبد الله صالح يرى أن الأنقاض تمثل الخسارة وعالمة آثار تؤكد أنها كنوز مهمة992098/314
بغداد ـ نهال قباني
انقسمت الآراء بشأن الدمار الذي لحق ببلدة نمرود العراقية، على يد تنظيم "داعش" المتطرف، فرأى الشيخ عبد الله صالح، حارس الموقع القديم، والذي استمر هناك حتى سيطرة التنظيم على البلدة قبل عامين، أن الأنقاض تمثل الدمار والخسارة، بينما أكدت عالمة الأثار العراقية ليلى صالح، أن تلك الأنقاض تعدّ كنوزًا مهمة، لأن تلك الأكوام الثقيلة من الصخور، يمكن استخدامها في إعادةتتمة
المغرب اليوم - تنظيم
لندن - كاتيا حداد
أكدت تقارير صحافية، أن تنظيم "داعش" استخدم آلات جديدة لحفر الأنفاق، قاموا بتصنيعها من المعدات الزراعية القديمة التي كانت تستخدم في مدينة الموصل، وظهرت آثار الصدأ بوضوح على المركبات الثقيلة التي أهملت في المناطق التي كانت خاضعة لسيطرته منذ أكثر من عامين، حيث استُخدمت من قبل الميليشيات المتطرفة من أجل إنشاء شبكة من الأنفاق مترامية الأطراف في جميع أنحاء المدينةتتمة
المغرب اليوم - أليس عساف تؤكد أن
لندن - كاتيا حداد
عانت الأم أليس عساف، التي فقدت ابنها، من حالة ذعر، سيطرت عليها، جراء الوسيلة التي استخدمها تنظيم "داعش" المتطرف في إعدام ابنها، بسبب رفضه تغيير اسمه، موضحة أنه يدعى جورج، ورفض تنفيذ أوامر الميليشيات المتطرفة، بأن يطلق عليه أحد الأسماء الإسلامية. وأضافت عساف أن الميليشيات المتطرفة تذبح المسيحيين في سورية، بينما تضع الأطفال في ألات العجين في المخابز، ويلقى الرجالتتمة
المغرب اليوم -
لندن - كاتيا حداد
لجأ تنظيم "داعش" إلى أسلوب بشع جديد، في إعدام المخالفين له، ولكن هذه المرة كانت الضحايا من أعضاء التنظيم المتطرف نفسه، وأقدمت الميليشيات على إعدام تسعة أعضاء بإلقائهم في خنادق من الزيت المغلي وحرقهم حتى الموت. وتأتي العقوبة البشعة التي حكم بها التنظيم على أعضاءه، بعد إدانتهم بمحاولة الفرار من المعركة المحتدمة حاليًا بين الميليشيات المتطرفة والقوات العراقية، في إطارتتمة
المغرب اليوم - مونالي نجيب تهرب من
لندن ـ كاتيا حداد
لم تجد الفتاة العراقية مونالي نجيب، ملجأ للاختباء فيه، سوى تحت أحد الأسرّة في عنبر للنوم، بعد سماعها لضجيج مقاتلي تنظيم "داعش"، في المطبخ المجاور لها.  ووضعت الفتاة العراقية، والتي تبلغ من العمر 22 عامًا، بصحبة ستة طالبات أخريات الأغطية عليهن، لحماية أنفسهن من الحطام المتطاير، ثم اختبئن تحت الأسرّة التي اعتادوا على النوم عليها، داخل السكن الذي يقطنونه خلال فترة الدراسةتتمة
المغرب اليوم - أيزيدية في الموصل تناشد الأميركيين لقصفهم أو انقاذهم965143/220
واشنطن ـ رولا عيسى
"اقصفونا أو أنقذونا ولكنا لا تتركونا"، بهذا النداء صرخت امرأة أيزيدية شابة تعيش داخل مدينة الموصل العراقية، مخاطبة العالم الخارجي. فالقوات العراقية والميليشيات الكردية تغلق المدينة، والتي تعد أخر المعاقل الكبيرة التي يسيطر عليها تنظيم "داعش" في العراق، في الوقت الذي تتزايد في المخاوف لدى المحاصرين داخلها، خاصة مئات الأيزيديات والفتيات يتم احتجازهن من قبل الميليشيات المتطرفة. تقول أمينة سعيدتتمة
المغرب اليوم - مقتل جنديين تركيين في اشتباك مع داعش بسورية925909/39
أنقرة ـ المغرب اليوم
قتل جنديان تركيان، وأصيب خمسة آخرون، بعدما أطلق مقاتلو تنظيم داعش النار على دبابات تركية في شمالي سوريا، اليوم الثلاثاء، حسبما أفادت وكالة أنباء دوغان التركية، نقلاً عن الجيش التركي. وأصيبت دبابتان بصواريخ خلال اشتباكات مع الميليشيات المتطرفة قرب بلدة الراعي. وأفادت وسائل إعلام تركية أخرى بمقتل اثنين من عناصر الجيش السوري الحر أيضاً. ويقاتل الجيش السوري الحر إلى جانبتتمة

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya