هناك بكل بساطة وضوح إيراني ليس بعده وضوح. هناك في المقابل وضوح لبناني ليس بعده وضوح أيضا. عبّر عن ذلك المطران عودة رجل الدين الاستثنائي الذي يعرف تماما طبيعة التحديات التي تواجه لبنان. مضت أيام على كلام العميد مرتضى قرباني مستشار قائد “الحرس الثوري” الإيراني الذي قال: “في حال ارتكبت إسرائيل أصغر خطأ تجاه إيران، سنسوّي تل أبيب بالتراب انطلاقاتتمة

آن أوان مواجهة الواقع الأليم في اليمن كلّه. في مقدّم ما لا مفرّ من مواجهته أن العودة إلى الوحدة اليمنية لم تعد ممكنة. كذلك، يستحيل إحياء دولة ما كان يسمّى اليمن الجنوبي الذي حمل في مرحلة معيّنة تسمية “جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية”. متى توافرت الجرأة الكافية للتعاطي مع الوضع اليمني من منطلقات جديدة لا علاقة لها بالماضي، يصبح في الإمكانتتمة

  هذه حال الأمة منذ سنوات يتفقون على الموت والظلام ولا يتفقون على الحياة والفرح. اليمنيون يجتمعون في عمّان للمرة الثانية، اتفقوا على تبادل الجثث ولم يتفقوا على تبادل الحياة والأمن والنور ووقف القتل والتدمير. أية أمة نحن..! بات الموت يجمعنا، وتفرقنا الاختلافات على  حياة كريمة. اليمنيون، أصحاب اليمن السعيد، باتوا في أتعس الأحوال، ينامون مع الموت ويستيقظون مع القتل.تتمة

في السنة 2018، تمرّ ذكرى تأسيس "المؤتمر الشعبي العام" في غياب علي عبدالله صالح، هل لا يزال هناك مكان لهذا الحزب في اليمن، أم أنّ "المؤتمر" انتهى مع علي عبدالله صالح؟ قبل سنة وبضعة أيّام، في الرابع والعشرين من آب – أغسطس 2017، كتب علي عبدالله صالح الفصل ما قبل الأخير من المواجهة مع الحوثيين (أنصار الله) الذين كان وراءتتمة

أصدر الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، السبت، مرسوماً رئاسياً، قضى بتعيين  اللواء علي صالح عفاش الحميري، الأخ غير الشقيق للرئيس الراحل علي عبدالله صالح، قائدا لقوات الاحتياط، وصدر القرار الجمهوري رقم (48) لسنه 2018، بتعيين اللواء علي صالح علي عبدالله عفاش الحميري قائدا لقوات الاحتياط، وهي التسمية الجديدة لقوات الحرس الجمهوري التي كان يقودها نجل الرئيس الراحل العميد أحمد عليتتمة

 سلَّمت قيادات بارزة في حزب المؤتمر الشعبي العام وبرلمانيين رسالة للمبعوث الأممي إلى اليمن، السابق إسماعيل ولد الشيخ أحمد الذي سيحضر جلسة لمجلس الأمن اليوم الإثنين بشأن اليمن، والتقت أمس الأحد قيادات بارزة وبرلمانيين في حزب المؤتمر الشعبي العام جناح الرئيس الراحل علي عبدالله صالح ، بينهم الشيخ سنان بن عبدالولي العجي عضو مجلس النواب عضو الامانة العامة للمؤتمر الشعبيتتمة

إذا كان من درس يمكن تعلمه من اغتيال علي عبدالله صالح، فهذا الدرس هو أن لا أمان للحوثيين وأنهم وحدهم الذين يمتلكون مشروعا سياسيا تقف خلفه إيران. بعد أيام قليلة، يمضي شهران على اغتيال الحوثيين (أنصار الله) لعلي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية العربية اليمنية، ثم الجمهورية اليمنية من منتصف العام 1978 إلى مطلع 2012، لا يزال السؤال المحيّر يطرح نفسه.تتمة

عادت الحياة إلى 'المؤتمر الشعبي العام' أم لم تعد، ليست تلك المسألة. المسألة بكل بساطة هل يمكن أن يتغير شيء على الأرض؟ من دون تغيير على الأرض يؤدي إلى هزيمة للحوثيين ستستمر المأساة اليمنية طويلا. هل يمكن إعادة بناء حزب “المؤتمر الشعبي العام” الذي أسسه علي عبدالله صالح في العام 1982… أم أن هذا الحزب انتهى في اليوم الذي اغتالتتمة

ينتظر اليمنيون، عامًا جديدًا يرون فيه النور والخلاص من  الحرب التي تشهده  البلاد، سيودّعون 2017 بكثير من المآسي حيث خسر الآلاف من المدنيين حياتهم وسقط  الآلاف من الجرحى خلال المواجهات بين قوات الجيش اليمني مسندوة بالتحالف العربي من جهة ومليشيات الحوثيين مدعومة بقوات صالح من جهة أخرى. وشهد 2017، الكثير من التغيرات الكبيرة العسكرية والسياسية وكان أهمها خلال الأيام السابقةتتمة

اشتباكات عنيفه  في مدينه القاعده وتمتد الاشتباكات الى مدينه السياني بمحافظه إب وسط اليمن، بين الحوثين وانصار الرئيس الراحل علي عبدالله صالحتتمة