المغرب اليوم
آخر تحديث GMT 06:12:26
السبت 29 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

عبده حقي

Tag

المغرب اليوم -
عبده حقي
حقا .. إنها مهنة المتاعب سواء قبل الانشغال بأي مقال سيرى النور على صفحة جريدة ورقية أو موقع إلكتروني أو حتى بعد نشره وبشكل أخطر. لافرق إذن بين صداع  الرأس من قبل ومن بعد التنقيب عن العبارة الملائمة وطرق أبواب المعلومة الموصدة بأقفال التكتم والسرية والحفاظ على الخصوصية وبين تبعات المقال وتداعياته في أذهان الرأي العام ، وأخيرا بين تعريةتتمة
المغرب اليوم -
بقلم - عبده حقي
سناجلة رئيسا.. المحسني نائبا.. حسام عبد القادر أمينا للسر *محمد سناجلة:إعادة تشكيل الهيئة الإدارية للاتحاد انطلاقة كبرى وهدفنا الوصول بالمنجز الرقمي العربي إلى العالمية. *د.عبد الرحمن المحسني: دور كبير قادم للمؤسسة الأكاديمية والجامعات العربية عقد أعضاء اتحاد كتاب الإنترنت العرب اجتماعا غير عادي يوم الثلاثاء 16 من مايو 2017 عبر شبكة الإنترنت وذلك لإعادة تشكيل وانتخاب هيئة إدارية جديدة مؤقتةتتمة
المغرب اليوم -
بقلم - عبده حقي
تبقى حكاية العلاقة بين جدته وجده صندوقا مقفلا إلى الأبد حيث لا أحد من الخلف أوالأحفاد يعلم بخيوطها وخباياها البعيدة ، فكل ما يعلمه صاحب هذه السيرة الذاتية هوما تواتر من قصص العلاقات الإجتماعية التقليدية الصحراوية التي تقوم أساسا على الحشمة والحياء وعلى دورالقبيلة في شرعنة هذه العلاقة عن طريق الزواج بالفاتحة أوبواسطة كتاب العدول في السوق الأسبوعي . أماتتمة
المغرب اليوم -
بقلم - عبده حقي
بعد مجموعته القصصية "حروف الفقدان" التي صدرت سنة 2008 وروايته "زمن العودة إلى واحة الأسياد" التي صدرت سنة 2010 ودراسة مترجمة بعنوان "ماهو الأدب الرقمي؟" صدر عن دار النشر نور بألمانيا للكاتب المغربي عبده حقي هذا الأسبوع كتاب ورقي جديد بعنوان "عودة الروح لابن عربي.. عن أيام مكناس فاس الجميلة" هو عبارة عن سيرة أدبية من القطع المتوسط تضم زهاءتتمة
المغرب اليوم -
بقلم : عبده حقي
كان ومازال سؤال العلاقة بين وسائل الإعلام والثقافة .. بين مختلف الوسائط القديمة والحديثة والإنتاج الثقافي سؤالا ليس من قبيل الترف الفكري بل كان دائما سؤالا أساسيا ، إذ أن المنتوج الثقافي بمختلف تجلياته الإبداعية والفكرية في حقول الآداب والفنون بشكل عام لن يحقق قيمته المضافة وغاياته التثقيفية والترفيهية النبيلة على المستوى الرمزي والمعنوي والتراكمي بمعزل عن هذه الوسائط التواصليةتتمة
المغرب اليوم -
بقلم : عبده حقي
“واستيقن أنه لا حرف ولا كلمة، ولا سمة ولا علامة، ولا اسم ولا رسم ولاألف ولاياء، إلا وفي مضمونه آية تدل على سر مطوي، وعلانية منشورة، وقدرة بادية، وحكمة محبورة، والهية لائقة، وعبودية شائقة وخافية مشوقة، وبادية معوقة” “الاشارات الالهية” أبو حيان التوحيدي. ندف تسقط من سقف الاستكانة ثم تندس بين اتلام الألفاظ المكتوفة..وما كنت أبدا تحت جسرالاثبات، حتى تخسفتتمة
المغرب اليوم -
بقلم : عبده حقي
العودة إلى  بورتريه هذا الأديب الكفيف الإستثنائي تجد مبررها أساسا في كونه شخصية أدبية أغنت الفكرالعالمي  بأعمال أدبية رسخت كونيتها من خلال خصوصياتها المحلية وتلاقحها مع الثقافات العالمية ــ الإسبانية والأنجليزية والعربية ... فبورخيس إلى جانب غارسيا ماركيز يعتبران من رواد الواقعية السحرية في أمريكا الجنوبية ، ولولا هذان الكاتبان العلامتان ما كنا لننعم بالأسفارالقصصية والروائية  الغرائبية الباذخة المستلهمة  منتتمة
المغرب اليوم -
بقلم : عبده حقي
((قل لي .. إحك لي قصة ... )) كم من مرة في طفولتنا توسلنا بإلحاح كبير إلى آبائنا بأن يحكوا لنا قصصا . إن حبنا للأدب بصفة عامة ليس إلا عشقا ناتجا عن تلك الحكايات والقصص التي سردها علينا آباؤنا أوجداتنا ونحن نتهيِؤ للنوم في المساء . فلو لم تكن والدتي قد روت لي حكاية عن مغامرات عائلة (باسيفلورPASSIFLORE )تتمة
المغرب اليوم -
بقلم : عبده حقي
يعتبر عديد من الأخصائيين أن مواقع التواصل الإجتماعي شكلت فرصة سانحة لإذكاء الثورات الشعبية وهذا إستنتاج من السهل فهم مغزاه . فمنذ أواسط سنوات 2000 ومع إنطلاق فيس بوك وتويتر ومواقع تواصل أخرى ، تصاعدت وتيرة الإنتفاضات وحركات التمرد سواء بهدف إشعال ثورات كما حدث في مصر أو إيران ، أو من أجل تتبع تحركات الجنود الروس في أوكرانيا أوتتمة

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya