خرج عشرات الآلاف من الأشخاص إلى شوارع باريس وعدد من المدن الفرنسية، السبت، للاحتجاج على العنف الأسري بعد مقتل ما يزيد على 130 امرأة على يد شركائهن أو رفاقهن السابقين هذا العام. وردد المحتجون في باريس، ومعظمهم من النساء، هتافات مناوئة للعنف الأسري ورفعن لافتات باللون القرمزي سجلت أسماء الضحايا وكُتب عليها شعارات منها "كفى قتلا". تأتي المظاهرات، التي قادتهاتتمة

تناقل العشرات من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي شريط فيديو لوزير التشغيل والشؤون الاجتماعية القيادي في حزب العدالة والتنمية محمد يتيم، مع شابة في عمر حفيدته يتجوّلان يدا في يد في شوارع باريس. وعلق نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي على الفيديو، أن العشيقة لم تكن سوى مدلكة الوزير يتيم أثناء الوعكة الصحية التي تعرض لها خلال الأشهر ماضية، وهي ذات الفتاةتتمة

تسعى مارلين ششيابا، وزيرة المساواة بين الجنسين المعينة حديثا في فرنسا، لعمل خط مواجهة في حرب بين الجنسين في شوارع باريس. وقالت ششيابا "إن فرنسا متناقضة، نحن بلد سيمون دي بوفوار، لنظرية وفلسفة نسوية، لكننا أيضا بلد لاتيني مصحوب بقوالب نمطية راسخة".  وتعيين ماكرون الأكثر إثارة للجدل لششيابا، 34  عاما وبذلك هي أصغر عضو في حكومته، الذي تولى مسؤولية المساواةتتمة

لم تخيِّب سفير العلامة التجارية لويس فويتون، المغنية سيلينا غوميز، عدسات الكاميرا التي التقطتها أثناء تجولها في شوارع باريس مرتدية بذلة سوداء أنيقة للغاية، مكونة من جاكيت يشتمل على الكثير من التفاصيل لاسيما على الصدر الذي جاء بقصّة مدورة يكشف عن الأكتاف، باللون الأبيض المخطط بالأسود، مع أكمام ضيفة وسروال أسود، وأكملت إطلالتها بصندل بكعب عالٍ باللون الأبيض. وأضافت غوميز(23تتمة

تظاهر مئات الأشخاص في شوارع باريس اليوم؛ للتعبير عن رفضهم للزيارة المرتقبة للرئيس الإيراني حسن روحاني إلى فرنسا يومي 27 و28 من شهر كانون الثاني الجاري. وبرزت بين المتظاهرين غالبية من أعضاء منظمة مجاهدي خلق الإيرانية التي استبقت مشاركتها في هذه المظاهرات بإطلاق هاشتاغ #No2Rouhani الذي تحول سريعاً إلى حملة واسعة تطالب باعتقال الرئيس الإيراني أثناء زيارته المرتقبة لفرنسا. وأرجعتتتمة