اكدت مصادر صحفية تونسية، الأحد، أن الرئيس التونسي قيس سعيّد، يخطط لتعليق العمل بالدستور. وأضافت المصادر، أن الخطاب الأخير لـ “سعيد”، الذي تحدث فيه عن مبادرة لتصحيح مسار الثورة، يشير إلى أنه لم يتبن مبادرة الاتحاد العام التونسي للشغل، التي تهدف لإنقاذ البلاد. ولفتت المصادر إلى أن ”حديث سعيّد عن تصحيح مسار الثورة، يؤكد أنه وضع المنظومة القانونية جانبا، وعوضهاتتمة

يعقد مجلس شورى حركة النهضة التونسية، اليوم، اجتماعا للحسم في ترشح رئيس الحركة راشد الغنوشي لرئاسة النهضة، بعد أن طالب 60 عضوا من بين 100 قيادي في الحركة، الغنوشي بعدم الترشح مجددا، ووقعوا عريضة لعقد اجتماع طارئ لمجلس الشورى. وأشارت مصادر مطلعة إلى أن الاجتماع سيبحث أيضا الخلافات الداخلية في الحركة وسبل تطويقها وحلها، لافته إلى أن الاجتماع سيعقد عبرتتمة

التقى زعيم حركة النهضة الإخوانية راشد الغنوشي في اجتماع سري أمس الإثنين، أعضاء من وفد حكومة الوفاق غير المعتمدة، في منزله بضواحي العاصمة تونس. وأفادت مصادر صحفية، أنه قبيل الحوار الذي انتظم برعاية أممية، عُقد في منزل الغنوشي الموجود في ضواحي العاصمة التونسية اجتماع سري جمع جزءا من الوفد، وحضره أيضا المكلف بالشؤون الخارجية في حزب النهضة رفيق عبد السلام.تتمة

كشف النائب في البرلمان التونسي بدرالدين القمودي، أن كتلًا برلمانية تعتزم مقاضاة رئيس البرلمان راشد الغنوشي بتهمة تزوير نتائج تصويت النواب في إحدى الجلسات العامة، وأوضح النائب عن الكتلة الديمقراطية (38 مقعدا) أن كتلته وكتلتي "تحيا وتونس" (12) و"الإصلاح الوطني" (16)، طالبت بفتح تحقيق بعدما عاينت إخلالات قانونية في الجلسة العامة للبرلمان التي عقدت يوم 7 من الشهر الجاري، تتعلقتتمة

طالب عدد كبير من أعضاء النهضة، زعيم حركتهم الإسلامية، راشد الغنوشي، بعدم الترشّح لرئاسة الحركة، في المؤتمر المقبل المقرر عقده نهاية السنة الحالية، وأفادت إذاعة موزاييك، الأربعاء، أنّ حوالي 100 عضو من حركة النهضة من بينهم أعضاء في المكتب التنفيذي ومجلس الشورى والكتلة البرلمانية إلى جانب بعض القيادات الجهوية، قد وجّهوا لائحة موقعة إلى رئيس الحزب راشد الغنوشي، طالبوه فيهاتتمة

جدد رئيس حركة "النهضة" في تونس راشد الغنوشي، التأكيد أن "الحكومة الشرعية الوحيدة في ليبيا"، هي حكومة "الوفاق الوطني"، وجاءت تصريحات الغنوشي هذه على هامش انعقاد الدورة 40 لمجلس شورى حركة "النهضة" التي  تشكل 54 مقعدا بالبرلمان التونسي من بين 217.وتناقض هذه التصريحات، ما قاله منذ أيام الرئيس التونسي قيس سعيد، خلال زيارته الأخيرة  لفرنسا، حيث أعلن أن شرعية حكومةتتمة

رغم حالة الاختلافات الكثيرة والتجاذبات التي شهدها البرلمان التونسي خلال الفترة الماضية بشأن موقف البلاد من الأزمة الليبية، إلا أن غالبية أعضائه اتفقوا على نقطة واحدة، وهي رفض سياسة المحاور أو الانحياز لأحد الأطراف في الصراع.وانتهت الجلسة الأخيرة في البرلمان برفض غالبية الكتل النيابية لائحة تقدم بها الحزب الدستوري الحر، تطالب بسحب الثقة من رئيس البرلمان راشد الغنوشي، إذ وجهتتتمة

رفض مجلس نواب الشعب التونسي مشروع لائحة إعلان رفض التدخل الخارجي في ليبيا مؤكدا مناهضته لتشكيل قاعدة لوجستية داخل تونس، التي تقدم بها الحزب الدستوري الحر والرافضة لأي تدخل خارجي في ليبيا من شأنه ضرب وحدة ترابها والمساس من سيادتها. وكانت لائحة الحزب الدستوري المقدمة تستوجب الحصول على أصوات 109 نواب بحسب المادة 141 من النظام الداخلي، وهو ما لمتتمة

تبرأت 4 كتل نيابية تونسية من مواقف رئيس مجلس نواب الشعب راشد الغنوشي الخارجية وطالبت في بيان لها بمساءلته في أول جلسة برلمانية قادمة. وأشارت الكتل النيابية إلى أن التهنئة التي تقدّم بها الغنوشي لرئيس المجلس الرئاسي بحكومة الوفاق فائز السراج بشأن السيطرة على قاعدة الوطية من بين تدخلات الغنوشي في السياسات الخارجية للدولة التي دعتهم لاتخاذ هذا الموقف. وهذهتتمة

أكد راشد الغنوشي رئيس البرلمان التونسي، أن البلاد ما زالت تعاني من اختلالات تنموية كبرى، ومن فجوات اجتماعية عميقة بعد 9 سنوات من الثورة، داعيًا إلى ضرورة تغيير منوال التنمية في البلد حتى لا تتعمق الفجوات وتؤدي إلى إعادة إنتاج النظام الاجتماعي غير المتوازن نفسه، ويأتي ذلك في وقت واصل رئيس الحكومة التونسي المكلّف، إلياس الفخفاخ، مشاوراته لتشكيل حكومته الجديدة،تتمة