المغرب اليوم
آخر تحديث GMT 06:12:26
الثلاثاء 22 نيسان / أبريل 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

حازم صاغية

Tag

المغرب اليوم - الاهتمام بلبنان في ظلّ إعادة تأسيسنا صاروخيّاً!1500929/2678
بقلم : حازم صاغية
في خطابه الأخير رأى حسن نصر الله أنّ المقاومة والصواريخ التي عزّزتها بها إيران وسوريّا هي التي جعلت العالم كلّه يهتمّ بلبنان ويأخذه في حسابه. هي التي وضعت لبنان على خريطة العالم. النبرة فيها تأسيسٌ من صفر لشيء لم يوجد قبلاً. هذا القرن المنصرم من عمر لبنان لم يشهد ما يستحقّ أن يُذكر إلى أن جاء «حزب الله». البلد وأهلهتتمة
المغرب اليوم - عن نكوصنا إلى ذات نرجسيّة أولى...1500462/2678
بقلم : حازم صاغية
في 2006، حين نشبت في العراق الحرب الأهلية، السنية – الشيعية، خاضها 268 تنظيماً مسلحاً، بعضها ولد معها، وبعضها سبقها إلى الولادة. هذه أسماء بعض تلك التنظيمات: جيش المهدي، جيش المختار، حزب الفضيلة، عصبة الهدى، جند السماء، عصائب أهل الحق، حركة ثأر الله، لجنة القصاص العادل، قوات القدس، كتائب الزلزال، كتائب ثورة العشرين، حركة التوحيد والجهاد، تنظيم القاعدة، جيش محمد،تتمة
المغرب اليوم - «الربيع العربي»: السنوات العشر المرة1500148/2678
بقلم : حازم صاغية
حرية. خبز. كرامة إنسانية... بهذه الشعارات صدحت حناجر بلدان عربية عدة قبل عشر سنوات بالتمام. أمور كثيرة كانت تنطوي في هذه الشعارات أهمها أن «العدو» الذي تستهدفه الثورات مقيم في الداخل. قد يتغذى على تحالفات خارجية، وعلى إعانات خارجية، إلا أن الأساس داخليته: كونه هنا، وكونه من أبناء جلدتنا. هذا ما كان الانعطاف الأول والأكبر في التاريخ السياسي العربي الحديثتتمة
المغرب اليوم - فنزويلا والممانعون: من الاحتفال بحالات النجاح إلى الاحتفال بحالات الفشل1500147/2678
بقلم : حازم صاغية
هناك تحول ملحوظ في أخلاق الممانعة وفي لغتها. إنه الاحتفال بحالات الفشل بعد امتهان الاحتفال بحالات النجاح، أو ما كان يتراءى كذلك. الاقتصاد والعلم والقوة العسكرية في الاتحاد السوفياتي، ومعها المشاركة السوفياتية في غزو الفضاء. الطب والأطباء في كوبا. ثورة فيتنام. حركات التحرر الوطني. بناء السدود والمصانع... هذه كانت عناوين قابلة للأخذ والرد. الدفاع عنها كان ممكناً إلى هذا الحدتتمة
المغرب اليوم - عن حياتنا المعلّقة والغامضة اليوم...1499656/2678
بقلم : حازم صاغية
يبدو التعليق، ومن ضمنه التأجيل، السمة الأبرز لحياة ملايين البشر في يومنا الراهن. «كوفيد» حين ألزم هؤلاء الملايين بيوتهم علّق أموراً كثيرة، بعضها ينتظر البتّ، وبعضها ينتظر المتابعة والاستكمال، وكلّها ينتظر الوضوح. وقد يجوز القول إنّه ما من شيء يسعى ويتحرّك على سطح الأرض إلا تأثّر بـ«كوفيد». من العمل، إلى الحبّ، إلى السفر... ما من علاقة سوف تبقى بعد «كوفيد»تتمة
المغرب اليوم - التطبيع والقضية وبعض المسائل المسكوت عنها1499537/2678
بقلم : حازم صاغية
في ردود الفعل التي شجبت عمليات التطبيع العربية الأخيرة مع إسرائيل، ثمة شيء غائب في المكتوب، ولو كان حاضراً في المحكي: إنه الحاجات الحيوية لدى هذه الدول التي تطبع. قليلون جداً من استوقفهم أن لدى هذه الدول وشعوبها، هي الأخرى، قضاياها. خطر إيران وميلها التوسعي، واستعادة المغرب ما يعتبره وحدته الترابية، ورفع اسم السودان من قائمة الإرهاب وما ينجر اقتصادياًتتمة
المغرب اليوم - انتصارات «العلمانيين» و«المستقلّين» في الجامعات اللبنانيّة: الفرح والحذر1499416/2678
بقلم : حازم صاغية
بفرح كبير تُستقبل الانتصارات التي أحرزها طلّاب «علمانيّون» و«مستقلّون» في بعض جامعات لبنان الخاصّة. إنّها إحدى محطّات النفور من النظام الطائفي في تقاسم حصصه وفي فساده اللذين استفحلا في السنوات الأخيرة. وهي محطّات ربّما كانت أولاها ما حصدته لائحة «بيروت مدينتي» في الانتخابات البلديّة لمدينة بيروت عام 2016، قبل أن تبلغ ذروتها مع ثورة 17 تشرين الأول (أكتوبر) في العامتتمة
المغرب اليوم - العالم الواحد والعالم الكثير المتضارب1499415/2678
بقلم : حازم صاغية
منذ أن بدأ الحديث الجدّي عن لقاحات «كورونا» التي تتوافر لها نسبة مرتفعة من النجاح، شرعت تعود إلى الواجهة صورة العالم بوصفه واحداً. فهو كلّه، في سائر أرجائه، يطلب اللقاحات ويعوّل عليها، وأطرافه تتبادل التنسيق «والتنافس» لهذا الغرض. التعافي، إذن، إمّا أن يكون عالميّاً أو لا يكون تعافياً. البارقة الداعية إلى التفاؤل هبّت في وجه ما أحدثته «كورونا» نفسها منتتمة
المغرب اليوم - لماذا يستوقفنا عدم الردّ الإيرانيّ؟1499141/2678
بقلم : حازم صاغية
كان متوقّعاً أن تنفجر التعليقات، في الصحف ومواقع التواصل، على عدم الردّ الإيراني بعد مصرع فخري زاده الذي سبقه مصرع سليماني. هذا الانفجار ليس سببه الأوحد الشماتة بالنظام الإيرانيّ. فوضعيّة إيران الحاليّة قد لا تكون مسبوقة في التاريخ، وإذا وُجد مثيل لها فهو نادر. ضربة بعد ضربة، وإهانة بعد إهانة، في سوريّا والعراق ولبنان، وفي إيران نفسها، وما من ردّتتمة
المغرب اليوم - حيث الأولويّة للقرابة... وللإيديولوجيا المكان العاشر1499140/2678
بقلم : حازم صاغية
في النزاع الإثيوبي الراهن كثيرة هي الأمور التي تستوقف المتابع. من تلك الأمور قصة الماركسية – اللينينية في ذاك البلد: في 1974، حصل انقلاب منغستو هيلا مريام ورفاقه ضباط «الدرغ» الذي أطاح الإمبراطور هيلا سيلاسي.  النظام الجديد، وعبر تصفيات دموية متتالية، ما لبث أن تبنى الماركسية – اللينينية. بعد عام واحد، تأسست «جبهة التحرير الشعبي في تيغراي». الجبهة منذ ولادتهاتتمة

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya