المغرب اليوم
آخر تحديث GMT 06:12:26
الخميس 1 أيار ـ مايو 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

الصراخ

Tag

المغرب اليوم - تعرفي على الأضرار النفسية لضرب الطفل ومعاملته بعنف1339019/223
القاهره-المغرب اليوم
"طفلي كثير الحركة مشتت الإنتباه، كثير الصراخ، لا يهدأ في مكان واحد، يضرب أقرانه، يتعامل بعنف، أضربه بعصبية بعد أن تتبدد كل محاولاتي لتهدئته أو لحل المشكلة، أما أبوه فهو أشد عنفًا مني، يضربه بشدة، بعد عودته من العمل منهكًا، فينخلع قلبي وأخاف عليه." تتساءل الأم الحائرة: "هل يفيد العقاب الشديد في تعديل سلوك طفلي؟" تناولنا هذا السؤال في ظلتتمة
المغرب اليوم - تعرفي على الأضرار النفسية لضرب الطفل ومعاملته بعنف1337135/223
القاهرة - المغرب اليوم
طفلي كثير الحركة مشتت الإنتباه، كثير الصراخ، لا يهدأ في مكان واحد، يضرب أقرانه، يتعامل بعنف، أضربه بعصبية بعد أن تتبدد كل محاولاتي لتهدئته أو لحل المشكلة، أما أبوه فهو أشد عنفًا مني، يضربه بشدة، بعد عودته من العمل منهكًا، فينخلع قلبي وأخاف عليه." تتساءل الأم الحائرة: "هل يفيد العقاب الشديد في تعديل سلوك طفلي؟" تناولنا هذا السؤال في ظلتتمة
المغرب اليوم - تعرفي على الأضرار النفسية لضرب الطفل ومعاملته بعنف1313308/223
القاهره-المغرب اليوم
"طفلي كثير الحركة مشتت الإنتباه، كثير الصراخ، لا يهدأ في مكان واحد، يضرب أقرانه، يتعامل بعنف، أضربه بعصبية بعد أن تتبدد كل محاولاتي لتهدئته أو لحل المشكلة، أما أبوه فهو أشد عنفًا مني، يضربه بشدة، بعد عودته من العمل منهكًا، فينخلع قلبي وأخاف عليه." تتساءل الأم الحائرة: "هل يفيد العقاب الشديد في تعديل سلوك طفلي؟" تناولنا هذا السؤال في ظلتتمة
المغرب اليوم - تعرفي على الأضرار النفسية لضرب الطفل ومعاملته بعنف1282657/223
القاهرة - المغرب اليوم
"طفلي كثير الحركة مشتت الإنتباه، كثير الصراخ، لا يهدأ في مكان واحد، يضرب أقرانه، يتعامل بعنف، أضربه بعصبية بعد أن تتبدد كل محاولاتي لتهدئته أو لحل المشكلة، أما أبوه فهو أشد عنفًا مني، يضربه بشدة، بعد عودته من العمل منهكًا، فينخلع قلبي وأخاف عليه." تتساءل الأم الحائرة: "هل يفيد العقاب الشديد في تعديل سلوك طفلي؟" تناولنا هذا السؤال في ظلتتمة
المغرب اليوم - 5 أخطاء تقومين بها تؤثر على سلوك وتصرفات طفلكِ1267066/223
القاهرة - المغرب اليوم
من منا لا ترغب في أن يكون طفلها مثالًا يُحتذى به في أخلاقه، لذلك عزيزتي  يجب أن تنتبهي لكل تصرف تجاه طفلكِ، فقد تعانين في بعض الأحيان من بعض التصرفات المزعجة الصادرة عن طفلك وتجهلين كيفية التعامل أو تتصرفين بطريقة خاطئة في هذه الأحيان، لذلك إليكِ بعض الأخطاء التي قد تقعين فيها وتظنين أنك تقوِّمين سلوك طفلك ولكنك في واقعتتمة
المغرب اليوم - دراسة حديثة تُوضِّح أنّ التجاهل يُؤلم الرجل أثناء الشجار مع زوجته1239488/219
برلين ـ المغرب اليوم
توصلت دراسة ألمانية حديثة نشرها موقع "فروندين" الألماني، إلى أن التجاهل المتبادل والصراخ أثناء الشجار والكشف عن وجود خلاف في العلاقة لأشخاص آخرين، من بين أسوأ الأشياء التي يتفق الطرفان على ضرورة عدم حدوثها في العلاقة العاطفية.  وتبيّن أن هناك خمسة أشياء تجرح الرجال في العلاقة العاطفية، فبحسب الدراسة أكثر من 50 في المئة من الرجال الذين شملتهم الدراسة، يجدونتتمة
المغرب اليوم - فتاة
واشنطن - المغرب اليوم
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى مقطع فيديو لـ فتاة تصرخ على الأرض بشكلٍ هيستيرى وتتلوى بصورة مرعبة، ويظهر بجوارها أصدقاؤها وعائلاتها تحاول التحكم فى حركة جسدها، ويعتقد أقاربها أنها كانت فى حوزة الشيطان فى هذا الوقت، وأنها ممسوسة منذ فترة، وكانوا فى طريقهم إلى واعظٍ لكى يقوم بإخراج الشياطين التى تسكنها. ويظهر فى مقطع الفيديو فتاة ترتدى تيشرت أبيضتتمة
المغرب اليوم - 7 علامات تدل على مرض طفلكِ959925/223
القاهرة - المغرب اليوم
في كثير من الأحيان يصرخ الطفل ويظل يبكي لمدة طويلة دون معرفة السبب او معرفة ما يشعر به الطفل، وفي تلك الأحيان تصاب الأم بالقلق والحيرة من أمرها فهي لا تعرف ما الذي يعاني منه طفلها. هل هو مريض حقًا؟ ام ان هناك ما يزعجه؟ كما ان هذا الصراخ ربنا يكون بسبب عدم حصول الطفل على نوم هادئ أو لمتتمة
المغرب اليوم - مساوئ الصراخ في وجه الطفل و7 خطوات لحل المشكلة959440/223
القاهرة - المغرب اليوم
ذكرت د. Elin Kenedy - الأستاذ في علم التربية - أن تربية الطفل بالإضافة إلى ضغوطات الحياة المستمرة تجعل أعصاب الوالدين متوترة دائمًا و هذه الأمور تأتي غالبًا على رأس الطفل نظرًا لأنه الطرف الأكثر ضعفًا فيبدأ في الصراخ فيه و تعنيفه و ضربه في بعض الأحيان أما الطفل فلا يستطيع فهم كل هذه المشاكل و لذلك لن يستطيع تقدريها. و لحلتتمة
المغرب اليوم -
القاهرة - المغرب اليوم
مما لاشك فيه ان طبيعة البشر اجتماعية، وذلك يقودهم لإنشاء علاقات مع بعضهم البعض، منها ما يكون سطحي وبسيط ومنها ما يكون قوي مستمر، ولكن حتي في العلاقات القوية قد تحدث بعض الظروف التى تمنع من استمرارها، واحيانا يتخذ البعض قرار الانفصال ويكون خاطئا، ولكنه أحياناً اخرى يكون قرارا موفقا ويتخذ الاجراءات المناسبة للانفصال، فيقع في حيرة ويعود عن قراره أو تحدثتتمة

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya