المغرب اليوم
آخر تحديث GMT 06:12:26
الجمعة 28 آذار / مارس 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

السيسى

Tag

المغرب اليوم - الرئيس المصري يؤكد دعم بلاده لعملية السلام بجنوب السودان1481001/39
القاهرة-ليبيا اليوم
تلقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا اليوم من رئيس جنوب السودان سلفا كير، تناول العلاقات الثنائية بين البلدين، بالإضافة إلى مناقشة عددٍ من الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك. وأوضح المتحدث باسم الرئاسة المصرية السفير بسام راضي في تصريحٍ له أن الرئيس السيسي رحّب خلال الاتصال بالتوافق الذي تم مؤخرًا بين الرئيس سلفا كير وزعيم المعارضة رياك مشار لتشكيلتتمة
المغرب اليوم -
بقلم - مكرم محمد أحمد
تأتى القمة السادسة بين الرئيسين الأمريكى دونالد ترامب والرئيس عبدالفتاح السيسى فى البيت الأبيض اليوم وسط ظروف صعبة وتطورات مهمة تفرض على الرئيسين الصراحة والشفافية الكاملة أملاً فى أن يستكشف الرئيسان المسار الصحيح لعلاقة إستراتيجية بين الولايات المتحدة ومصر، تخدم مصالح الشعبين المصرى والأمريكى، وتُعزز العلاقات الأمريكية العربية بما يخدم أمن الشرق الأوسط واستقراره وسلامه، وتفتح الطريق لسلام عادل يفىتتمة
المغرب اليوم -
بقلم : صلاح منتصر
> مهامنا التصدى للإرهاب وكسر شوكته، وتحقيق التنمية الشاملة، وترسيخ بنيان الدولة المؤسسى والقانونى، ومواصلة الحرب على الفساد، ونشر الوعى والتنوير وثقافة التسامح ومبادئ المواطنة: الرئيس السيسى فى خطاب الاحتفال بعيد الشرطة. > انتزعنا من الإرهاب المبادرة، فبات لايقوى إلا على عمليات فردية ونحن لها بالمرصاد: محمود توفيق وزير الداخلية فى عيد الشرطة. > خطة رفع الدعم عن سعر الكهرباءتتمة
المغرب اليوم - السيسى يقدم التهنئة لدولة فلسطين على انتخابها بالتزكية لرئاسة مجموعة 77 العام المقبل1330876/1187
القاهرة - المغرب اليوم
السيسى يقدم التهنئة لدولة فلسطين على انتخابها بالتزكية لرئاسة مجموعة 77 العام المقبل  تتمة
المغرب اليوم -
بقلم - عماد الدين أديب
أعتقد أن الرئيس عبدالفتاح السيسى يتعامل بحكمة شديدة فى ملف مياه النيل الشائك والمعقّد والاستراتيجى. «بقدر أهمية التأثير الاستراتيجى على أى ملف بقدر ما تكون الضغوط على صانع القرار» هذا الأمر هو أحد قوانين علم السياسة على مر التاريخ. وفى حالة ملف مياه النيل هناك أبعاد محلية وإقليمية ودولية ضاغطة ومصالح متشابكة فى آن واحد. وإذا أردت أن تعرف إلىتتمة
المغرب اليوم -
بقلم - عماد الدين أديب
ما الذى يجمع قادة مصر والإمارات والسعودية؟ ما الذى يوحد مصالح القاهرة وأبوظبى والرياض؟ ما الذى يجعل هذا التحالف صامداً فى المنطقة رغم أن التاريخ علمنا -وهو خير معلم- أن معظم التحالفات والمحاور العربية كانت قليلة العمر غير ناضجة، غير مأمونة النتائج؟ أعتقد أن طبيعة وحدة التحديات التى تواجه هذه العواصم هى العنصر الأساسى الذى جمع هذه الدول. مصر والإماراتتتمة
المغرب اليوم -
بقلم - عماد الدين أديب
نحن مجتمع اعتاد منذ أكثر من نصف القرن عدم مواجهة النفس بالحقائق المؤلمة. نحن مجتمع نتجاهل الملفات الكبرى المزمنة تحت ثقافة موروثة تقوم على فكر متخلف وقديم يقول «دع الأمور تحل نفسها بنفسها». لا مشكلة تحل نفسها بنفسها، والحقيقة الراسخة والمؤكدة هى أنه إن لم يتدخل عقل واعٍ وعلمى وحكيم له قلب جرىء وشجاع بالتصدى للمشاكل فلا حل حقيقياً. منتتمة
المغرب اليوم -
بقلم - عماد الدين أديب
آه.. لو تحدث الرئيس عبدالفتاح السيسى، وفتح قلبه وحكى حقيقة التحديات الإقليمية والدولية التى يواجهها وتواجهها مصر. آه لو قال حوارات الغرف المغلقة بينه وبين ترامب وبوتين وميركل وماكرون والملك سلمان والشيخ محمد بن زايد والأمير تميم. لو عرف الناس حقيقة ارتباك واضطراب الوضع الإقليمى، وعدم أخلاقية الوضع الدولى لأعادوا تقديرهم وتقييمهم لكل ما هو حادث الآن للبلاد والعباد. وكماتتمة
المغرب اليوم -
بقلم - عماد الدين أديب
يلتقى الرئيس عبدالفتاح السيسى لثامن مرة ضيفَه الرئيس الروسى فلاديمير بوتين فى القاهرة. وتأتى الزيارة الثامنة الأكثر أهمية فى طبيعة العلاقات الثنائية بين البلدين. ويبدو أن «الكيمياء الشخصية» بين الرجلين قد تفاعلت بشكل شديد الإيجابية منذ لقائهما الأول، حينما زار المشير السيسى موسكو -حينئذ- كوزير للدفاع، والتقى بشكل مطوَّل مع الرئيس «بوتين»، وتم استقباله والتعامل معه كـ«رئيس دولة صديقة»، رغمتتمة
المغرب اليوم - الخارجية الليبية ترحب بتصريحات السيسى الداعمة لمجلس النواب والجيش الوطنى916572/1187
طرابلس - المغرب اليوم
الخارجية الليبية ترحب بتصريحات السيسى الداعمة لمجلس النواب والجيش الوطنىتتمة

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya