المغرب اليوم
آخر تحديث GMT 06:12:26
الأحد 4 أيار ـ مايو 2025
المغرب اليوم -
أخر الأخبار

التربية

Tag

المغرب اليوم - افتخري بإنجازاتك لتقضي على أيامك السيئة1402291/223
القاهرة ـ المغرب اليوم
كثيرا ما تقابلنا أيام سيئة، مليئة بالأحداث والأشخاص المزعجة، مما يصيبنا بالإحباط والتوتر، ولكن لا تجعلي مثل هذه الأيام تقضي على ثباتك وتركيزك، وتصيبك بالتوتر. وتقدم دكتورة عبلة إبراهيم، أستاذ التربية، العديد من النصائح التي تجعلك تبدلين يومك السيئ بآخر سعيد: - إنجازاتك: تشير دكتورة عبلة إلى أنه ليس هناك إنسان بلا إنجازات أو نجاحات في حياته، كتفوقها الدراسي، أوتتمة
المغرب اليوم - تعرف على التربية ومقومات منظومتها وتأثيرها على مجتمع المعرفة1302104/207
لندن - المغرب اليوم
لا غنى عن التربية مدى الحياة في عصر المعرفة والمنافسة الاقتصادية الشرسة، فهي مفهوم يشمل كل مستويات التعليم والتكوين وتتعلق بكل مراحل الحياة وتهم مختلف أشكال التعلم الرسمي وغير الرسمي والتعليم غير النظامي. إن التربية مدى الحياة تهدف إلى تزويد كل أفراد المجتمع بالأدوات التي تساعدهم على تفتح شخصيتهم وعلى الاندماج الاجتماعي الفعال والمساهمة في مجتمع المعرفة بشكل إيجابي. إن الحاجة إلى إدماج مبادئتتمة
المغرب اليوم - عالمتا نفس ينشران كتابًا يكشف عن الأسلوب الصحيح لتربية الأبناء1141982/321
لندن - المغرب اليوم
كشف كتاب جديد لعلمتي نفس عن أن الأسلوب الذي ينتهجه غالبيتنا في التربية خاطئ، وذلك ردًا على استفسارات الآباء عن مدى الصرامة التي يجب أن يعاملون بها صغارهم، ودرجة الاستقلالية التي يجب أن يتيحونها لهم. وأوضحت مؤلفتا كتاب "التحول إلى عبقري - ماذا يقول العلم لنا لتربية أطفال ناجحين؟"، أن الآباء والأمهات يدربون أبناءهم على أن يكونوا مثل أجهزة الحاسوب،تتمة
المغرب اليوم - ترتيب طفلك يدل على تربيته969801/223
بيروت - المغرب اليوم
هل تعرفين أن على حسب ترتيب طفلك تكون طريقته في التربية؟ حيث تختلف نظرة الطفل لنفسه ولكل ماحوله حسب ترتيبه، فمثلا يعيش المولود الأول في عالم مليء بالراشدين فيما يتشارك الأطفال الأصغر سناً أهلهم المشغولين مع شقيق أو اثنين منذ لحظة وصولهم إلى العالم.  ومن كتاب تربية الصبيان يؤكد الكاتب أن الترتيب بحسب الولادة طريقة عملية للتنبؤ بسلوك الطفل.  أولا:تتمة
المغرب اليوم - 4 أمور يجب حسمها قبل اتخاذ قرار الإنجاب957512/223
القاهرة - المغرب اليوم
قرار الإنجاب مكمل لقرار الزواج، بل يمكننا اعتباره النصف الآخر له، فكلمة ماما سيمفونية تشتاق لسماعها كل أنثى، لكن مع ذلك، هناك العديد من الأمور التي يجب التفكير فيها مليّاً وحسمها قبل اتخاذ قرار الإنجاب. برأي المستشارة الأسرية، أسماء حفظي، أنه ليست هناك قواعد، وإنما هي اتفاقيات يجب أن يوقعها الزوجان فيما بينهما ولو شفاهة، حتى لا يمرا بمرحلة صعبةتتمة
المغرب اليوم - مؤتمر
تونس - المغرب اليوم
 يبحث وزراء التربية في دول منظمة التعاون الإسلامي، إنشاء مجلس استشاري لمتابعة استراتيجية تطوير التربية في العالم الإسلامي، وذلك في مؤتمرهم الأول المزمع عقده في تونس في 27 و28 أكتوبر الجاري. ويعكف الوزراء خلال المؤتمر الذي تعقده المنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم (الإيسيسكو)، بالتعاون مع وزارة التربية التونسية، في مائدة وزارية مستديرة، على بحث المقاربات الاستراتيجية لتطوير التربية، وتعزيز دورهاتتمة
المغرب اليوم - مساوئ الصراخ في وجه الطفل و7 خطوات لحل المشكلة946703/223
القاهرة - المغرب اليوم
ذكرت د. Elin Kenedy - الأستاذ في علم التربية - أن تربية الطفل بالإضافة إلى ضغوطات الحياة المستمرة تجعل أعصاب الوالدين متوترة دائمًا و هذه الأمور تأتي غالبًا على رأس الطفل نظرًا لأنه الطرف الأكثر ضعفًا فيبدأ في الصراخ فيه و تعنيفه و ضربه في بعض الأحيان أما الطفل فلا يستطيع فهم كل هذه المشاكل و لذلك لن يستطيع تقدريها. و لحلتتمة
المغرب اليوم - المناهج الأردنية تنطلق من فلسفة التربية والثوابت الوطنية والدينية للدولة941047/208
عمان - المغرب اليوم
اكد وزير الاوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية السابق، عضو مجلس التربية والتعليم ولجنة العلوم الانسانية في المجلس، الدكتور هايل عبد الحفيظ داود، ان لجان تأليف المناهج ولجان الاشراف تنطلق في اعدادها للمناهج والكتب المدرسية من فلسفة وزارة التربية والتعليم الراسخة منذ سنوات ومن الثوابت الوطنية والدينية للدولة الاردنية ودستورها والتزام هذه اللجان بهذه الثوابت وعلى رأسها الدين الإسلامي. وقال ان المناهجتتمة
المغرب اليوم - كيف أدرب طفلي على الإصغاء للحديث والإنتباه؟906691/223
القاهرة - المغرب اليوم
تختلف درجات الإندفاع عند الأطفال بحسب طباعهم فنجد أنواع من الأطفال يرغبون بالحصول على ما يريدونه في الحال وسريعًا، وهناك أطفال على العكس من ذلك.  ويرجع ذلك كله إلى التربية الصحيحة والإهتمام بدون التدليل الزائد مع وضع قواعد سليمة للتربية وايضاحها للطفل منذ صغره، فمن الضروري أن يتعلم ابنكِ الإصغاء الجيد للحديث والإنتباه، وذلك يتطلب من الوالدين الكثير من التدريبتتمة
المغرب اليوم - كيف أدرب طفلي على الإصغاء للحديث والإنتباه؟898797/223
القاهرة - المغرب اليوم
تختلف درجات الإندفاع عند الأطفال بحسب طباعهم فنجد أنواع من الأطفال يرغبون بالحصول على ما يريدونه في الحال وسريعًا، وهناك أطفال على العكس من ذلك.  ويرجع ذلك كله إلى التربية الصحيحة والإهتمام بدون التدليل الزائد مع وضع قواعد سليمة للتربية وايضاحها للطفل منذ صغره، فمن الضروري أن يتعلم ابنكِ الإصغاء الجيد للحديث والإنتباه، وذلك يتطلب من الوالدين الكثير من التدريبتتمة

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya