تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة بالإجماع، أمس الخميس، قرارا قدمه المغرب حول تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات ومحاربة خطابات الكراهية. ويعكس تبني هذا القرار بتوافق وتأييد تسعين بلدا، يمثلون كافة المجموعات الإقليمية ومختلف الحساسيات الدينية والثقافية والعقائدية، المصداقية التي تتمتع بها المملكة في الساحة الدولية ودورها كداعم للحوار والاعتدال. كما يؤكد هذا القرار المكانة التي يتمتع بها المغرب كفاعل فيتتمة

العادات والتقاليد جزء لا يتجزأ من ثقافة أي مجتمع في جميع أنحاء العالم، مهما اختلفت الجنسيات والأديان، لكنها تشكل أهمية خاصة لكل فرد في ذلك المكان، سواء كان بلد أو قبيلة أو حتى عائلة، تحكم التعاملات الإنسانية بين الأشخاص لتخرج في شكل لائق. وقد تصل أهمية العادات والتقاليد في بعض المجتمعات إلى أهمية القانون نفسه الذي لا يمكن تجاوزه حيثتتمة

تحرص منصة "تويتر" دائمًا على أن تحظر من الناحية الفنية خطابات الكراهية استنادًا إلى الدين، وقامت المنصة بتحديث قواعدها ليتطلب حذف أى تغريدة "تنزع الصفة الإنسانية" عن الآخرين  استنادًا إلى انتمائهم الديني، سواء كانت تستهدف شخصًا مباشرًا أم لا. ووفقا لما نشره موقع "engadget" الأميركى، فلن تحظر الشركة أو تعلق الأشخاص الذين كتبوا التغريدات المزعجة قبل تاريخ تنفيذ السياسة فىتتمة

توقفت المصورة الهولندية ماخلتلت في السعودية بعد أن جابت العالم حاملة معها شغفها بالتعرف على الأديان وتوثيق ذلك.   وشاركت في معارض أُقيمت في بلجيكا وهولندا والصين وإيطاليا والبرتغال وإنجلترا وألمانيا والإمارات، لكنها قررت الاستقرار في السعودية بعد أن اندمجت في المجتمع واكتشفت أنه من أرقى وأجمل المجتمعات التي تعايشت معها، حسب وصفها.   وأشارت إلى أن أحد أصدقائها اقترحتتمة

فيديو ناصر الزفزافي، جريمة لا يجب أن يطالها النسيان. ذلك أنها جريمة بعدد لا يحصى من الضحايا، وهي تركيب لمصفوفة كاملة من الفضاعات. في تعميم الشريط، إصرار “باتولوجي” (مرضي) على إهانة الكرامة الجماعية للمغاربة، وعلى منحهم إحساسا حادا بالوضاعة والعدم والإذلال واللامعنى. في رسالة الشريط، رغبة مقيتة في تحويلنا جميعا إلى مجرد أجساد على هامش الإنسانية، حيث الكرامة البشرية للفردتتمة