‏الجلسة الاخيرة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

‏الجلسة الاخيرة

المغرب اليوم -

المشكلة : عندي مشكلة ليتك تساعدينني في حلها . أنا عمري 18 ‏سنة. قبل سنة خطبني شخص من أقاربي ‏وأنا وافقت عليه بعد ضغوط من الأهل. وفي الحقيقة إنهم ضغطوا عليّ لأنه إنسان ممتاز، عنده شهادة جامعية ومتدين وخلوق ومتربي. ومنذ 4‏أشهر تمت الملكة، وبصراحة، لم أكن أشعر بأني فرحانة. وقلت مع الأيام أفرح وأكيد أحبه. ومر شهر وأنا متضايقة منه دائمًا مع أنه طيب. ولكني حتى اليوم مازلت لا أحب أن أجلس معه ولا أن أكلمه ولا حتى أراه أو أتحدث معه. كما أني لم أسأل عنه يومًا أو أجعله يشعر بأني مهتمة لأمره، لأني من البداية لم أحبه. لم أحب حديثه ولا أسلوبه ولا طبعه. وفوق هذا كله، هوسلفي وأنا إنسانة على قدرمن التدين، يعني الحمد لله. ولكن دائمًا وجهات نظرنا تختلف. وهذا ما يجعلني أكلمه بعصبية وجفاف وأنتقده. سيدتي، أنا أشعر باكتئاب منذ 4‏أشهر، حتى إني فكرت في أن أنفصل عنه. وكلمت أمي وأبي في الموضوع. أبي قال لي: إذا كنت إلى هذه الدرجة غيرقادرة أن تتحمليه، فصارحيه وقولي له ما في نصيب. وأمي تقول الكلام نفسه، لكنها أحيانًا تغيّررأيها.. فتقول إنها لا تريدني أن أكون مطلقة. وهذا ما يجعلني أشعر بأني بت مجبورة على أن أتحمل هذا الشيء. والله إني لا أشعر بالسعادة معه إطلًاقًا . لقد كرهت عيشتي، أبتسم غصبًا عني. وفي الحقيقة، إن المشكلة بدأت تكبر لأن العرس بعد 9 ‏أشهر. ومازلت حتى الآن غير مستقرة على قرار. وكلما فكرت في طلب الانفصال، أتذكر ما ‏سيكون عليه موقف أهلي ورد فعل الناس وأتضايق. لا أعرف ماذا أفعل. هل أستمر معه وأنا على هذا الضيق وعلى هذا الإحساس بالضياع؟ أم أنفصل عنه وأرتح؟‏ساعديني أرجوك؟

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 15:06 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

رغدة تكشف كواليس مشاركتها في مسرحية "بودي جارد" مع عادل إمام

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 17:34 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

عاصفة شديدة تضرب الفلبين و 8 قتلى ونزوح الآلاف

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya