فتاة تكشف تفاصيل حياتها بعد مواقف التحرش
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

فتاة تكشف تفاصيل حياتها بعد مواقف التحرش

المغرب اليوم -

المشكلة : عمري 22 عامًا، طولي 172 سم، ووزني 66 كلغ، تعرضت لمواقف تحرش في طفولتي، وكنت كتومة لم أخبر بها أحدًا، ثم تعرضت لموقف في أول ثانوي جعلني اعترف لوالدتي بما حدث. دخلت بعدها في نوبة اكتئاب، وفقدت 10 كلغ من وزني، وتساقط شعري، وفقدت الإحساس بالوقت، وأصبحت أنام أغلب اليوم، مع استفراغ وقولون عصبي متهيج، بالإضافة لألم في أعلى البطن، وغصة في الحلق، وخفقان في القلب، وضيق شديد في الصدر. علمت أنها أعراض اكتئاب، وكنت أظنها أعراض عين وحسد، وكنت ذهبت لراق، وتحسنت بعد الفضفضة مع والدتي، وعمل الحجامة، وعدت لدراستي وحياتي، لكن صرت لا أحتمل أي خلاف أو عتاب؛ مما جعلني أجتهد وأكون الأولى على المدرسة خلال مرحلة الثانوية، وأصبحت شديدة التوتر، وأندم على كل خطأ يصدر مني. ارتكبت خطئًا بغير قصد، فعاودتني الأعراض السابقة، ولم أذق النوم، وأصبت بصداع على نحو حزام ناري في رأسي، ثم رجفة وتنميل في الذراعين والقدمين، وفقدت الشعور بجلدي وكأني مخدرة، فقدت 7 كلغ من وزني، مع شحوب في الوجه، وحرق في المعدة، ولا يزيد وزني رغم تناولي الكثير من الطعام، وشعري يتساقط، ولا أستطيع القيام بأية مهمة. والدتي توفيت عام 2015 وما زلت أشعر أنها حية، وأشعر بتأنيب الضمير أنني أتعبتها معي في مرضي عندما كنت في الثانوية، وأخاف أن أموت ولا يقبل الله توبتي، وأشعر أني ظلمت الذي تحرش بي عندما أخبرت والدتي عنه حيث أنها دعت عليه، ومن يومها وهو في خسارة في تجارته، وأنا أستغفر الله له. أود الموت، وأشعر بأني لم أعد أحتمل الحياة وابتلاءاتها، وأحتقر نفسي جدًا وفقدت الثقة بها، ماذا أفعل؟ فكرت بالانتحار لكن حزن والدي وعقاب الآخرة يمنعاني من ذلك، أفيدوني بارك الله فيكم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 15:06 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

رغدة تكشف كواليس مشاركتها في مسرحية "بودي جارد" مع عادل إمام

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 17:34 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

عاصفة شديدة تضرب الفلبين و 8 قتلى ونزوح الآلاف

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya