‏ عزيزتي، أي فارق هذا الذي تتكلمين عنه سنة واحدة حذار وألف حذار أن تضيعي الفرصة من يدك فهذا الرجل فرصة جيدة وراغب فيك، وبخصوص الفارق، فهو ليس شاسعًا،وفي ما يتعلق بأحلامك الوردية، فهي مجرد أحلام من قال إن الرجولة والحنان والأخذ بين الذراعين والحنكة والحكمة تكون مع رجل أكبر منك بعدد معين من السنوات دعي عنك هذا، فكم من رجل كبير ظلم امرأة وجعلها تعيش في تعاسة الرجل يريدك ومقبل عليك وعمرك ليس صغيرًا، فكوني عاقلة وذكية وتمسكي به وحتى لو قال هو نفسه إن هناك فارقًا، فقولي أنت سنة واحدة لا شيء سوف أسعدك وتسعدني لا تدعي أحلام المراهقة تقضي على واقع عمرك
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

‏عصبية وكارهة للحياة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

‏السلام عليكم سيدتي، أنا فتاة أبلغ من العمر 32 ‏عامًا ، جامعية وعلى قدر من الجمال. لكن لا حظ لي في الزواج. لم يتقدم لي إلا ‏القليل من الخطاب طوال سنوات عمري. لكن قبل نحو شهرين، جاءني شاب جامعي عمره 31 ‏عامًا ، مواصفاته جيدة ومقبولة. هولا يملك الكثير من الجمال والمواصفات، التي كنت أحلم بها في فارس أحلامي، إلا أنني سعدت في بداية الأمر. ‏لكن بعد أن أخبرني عن عمره ولا أعلم لماذا تلاشت هذه السعادة ، فلم أ تخيل يومًا أن أرتبط ‏بواحد يصغرني سنًا. فقد كان‏حلمي دائمًا ككل الفتيات برجل‏يضمني إلى صدره لأشعر بدف، ‏الحياة، الحياة التي تقسوعلينا أكثر ‏من اللازم. كان حلمي شابًا طويل القامة، لكن حتى هذه الصفة ليست موجودة فيه. وهوليست لديه مشكلة بالنسبة إلى العمر، لكنني حائرة وأشعر بغصة من كل شيء. لماذا أحيانًا تقسوعلينا الحياة هكذا؟ أخاف أن يظل الشعور بفارق العمر ملازمًا لي طوال حياتي إن ارتبطت به، وأخاف أيضًا أن يفوتني القطارمن جهة أخرى. فأرجوك أخرجيني من هذه الدوامة.

المغرب اليوم

‏* عزيزتي، أي فارق هذا الذي تتكلمين عنه؟ سنة واحدة؟ حذار وألف حذار أن تضيعي الفرصة من يدك. فهذا الرجل فرصة جيدة وراغب فيك، وبخصوص الفارق، فهو ليس شاسعًا،وفي ما يتعلق بأحلامك الوردية، فهي مجرد أحلام. من قال إن الرجولة والحنان والأخذ بين الذراعين والحنكة والحكمة تكون مع رجل أكبر منك بعدد معين من السنوات؟ دعي عنك هذا، فكم من رجل كبير ظلم امرأة وجعلها تعيش في تعاسة. الرجل يريدك ومقبل عليك وعمرك ليس صغيرًا، فكوني عاقلة وذكية وتمسكي به. وحتى لو قال هو نفسه إن هناك فارقًا، فقولي أنت: سنة واحدة لا شيء سوف أسعدك وتسعدني. لا تدعي أحلام المراهقة تقضي على واقع عمرك.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya