آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

نوع من المداراة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا امرأة متزوجة ومرتاحة في حياتي والحمد لله، باستثناء بعض المنغصات التي أتمنىّ، بعد الله، أن اجد حلًا لها لديك. سديتي، زوجي عصبي جدًا، وأشعر بأنه ينفعل لأتفه الأمور، حيث تظل أي مشكلة ترفرف بظلها الى اليوم التالي. ثانيًا، يلفتني حبه الشديد والعنيف لابنة أخيه، لدرجة أنني أشعر بأنها تنافسني، حيث إنه يفعل المستحيل لأجلها، علمًا بأنها في بعض الأحيان تشعر هي بالضيق منه. وهو يفضل ان يلازمها طوال الوقت، لدرجة أن الناس حولي يقولون لي: "ماذا ينقصك ليبحث زوجك عن حب خارج بيته؟ ملاحظة: لقد طلقت منة مرّة لأجل هذا السبب، أرجوك أعطيني حلًا وشكرا لك.

المغرب اليوم

* من الواضح يا عزيزتي أن زوجك يبحث عن حالة قبول له. ولذلك هو يعرض نقض القبول بمداراة بنت أخيه. قد تكون هناك مبالغة في الامر، ومن حقك أن تتضايقي قليلًا، لكن لم أجد أنك تتصرفين بحكمة، وخلل الحكمة هذا عندك، هو الذي يدفعها الى الحصول على اشباع القبول في مكان آخر. ولأنه لا شعوريًا حكيم، هو لا يريد أن يجد القبول في حضن عشيقة، فكان ان اختار، أو الظروف وضعت أمامه ابنة أخيه التي تقدره وتشكره، فوضع فيها كل طاقته. هذه كل الحكاية. وأظن أنه قد آن الأوان لتكوني عاقلة وتهدئي الأمور. الرجل عصبي. وما دام من النوع الذي يتعصّب على أتفه الأمور، فهذا يعني أن قلبه طيب. واضح أنه يشعر بالنقص. وما يدل أكثر على طيبته، أنه حتى البنت الصغيرة ليس في ودّها أن تسير الأمور هكذا. ولكنها تسير هكذا، فهي الأخرى حائرة بين عم يدللها وزوجة تنظر اليها باتّهام. أرى يا عزيزتي أن تكوني ذكية. وان تحوي زوجك وتقللي من ردة الفعل. اجعلي موجة غضبه تخفف بالصمت منك، أو الابتعاد عنه في حال غضبه. وهناك نقطتان مهمتان: الأولى: لا تسمعي للآخرين، فالناس الذين حولك يبدو أنهم من فئة وضع بنزين على النار. كذلك أرى يا عزيزتي أن تركزي على النقاط الإيجابية في العلاقة. فلقد بدأت رسالتك بكلمة "مرتاحة" فكوني عاقلة ولا تضيعي زواجًا فيه مشكلة أنت الاقدر على حلها. باختصار: صمت لغضبه، مدحه، إبعاد القيل والقال عنك. ثم هذه ابنة أخيه، وهي مجرد تعويض نقص نفسي أنت اقدر على تعويضه.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya