نعدل من تعاملنا لنتكيّف معها او نعالجها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

علاقة خربانة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ 16 عاماً، أمضيت مع زوجي منه 6 سنوات فقط، وذلك بسبب المشاكل الكثيرة وهروبه المتكرر من البيت. علماً بانه يعمل سنة ويجلس خمس سنوات عاطلاً من العمل ولا يصرف علينا. وقد رفعت عليه قضية نفقة عام 2007، لكنه حتى الآن لم يدفع. وآخر مرة اعطيته فرصة سنتين ليلتزم بالمصروف، وكل شهر أذكره، وأهدده بانني سأعود وأفتح الملف. لكنه يقول لي: "إن أبواب المحاكم مفتوحة، اذهبي الى أي باب يعجبك. وعندما اعدت فتح الملف وتم الاتصال به لهذا السبب، غضب غضباً شديداً واتهمني بتهم فظيعة، علماً بأنه منذ سنتين تقريباً لا يتكلم معي بسبب طلبي النفقة والحصول على مصروف شهري ثابت. إلا انه انفجر منذ قرابة شهر تقريباً وراح يشكوني الى جميع افراد العائلة ويقول إنني لا أقوم بواجباتي الزوجية، مع العلم أنه لم يطلبني لذلك، في سياق آخر، كلما طالبته بألا يقوم بإجراء أي تعديلات على البيت من دون الاخذ بمشورتي، لا يكترث، لا بل إنه يستشير إخوته ويجعلهم يتدخلون في شؤوننا ويتحدث معهم في كل كبيرة وصغيرة تخصّنا. لدرجة أنه خلق حساسيات بيني وبين اخواته، اللواتي أصبحت لا أطيق الكلام معهنّ، لأنني أشعر بأنهن منافقات وهو كذلك، خصوصاً أنهن لا يتحملن أي كلمة مني، وهذا ما جعلني أفضل السكوت وألا أفتح أي موضوع معهنّ. على الرغم من أن لديّ الكثير من الكلام لأقوله. سيدتي، هناك الكثير الكثير من المشاكل الأخرى التي لم أذكرها. أرجوك ساعديني أريد حلاً.

المغرب اليوم

عزيزتي، أنا اتفهم المشاكل الزوجية، حين تكون هناك مشكلة او اكثر، نحتاج الى ان نضع النقاط على الحروف، أو أن نعدل من تعاملنا لنتكيّف معها او نعالجها. لكن هناك علاقات زوجية خربانة. الأمر بينك وبين زوجك العاطل عن العمل، والذي لا يقوم بواجباته. على الأقل، وبدلاً من الاستمرار في لعبة الاتهامات، أرى يا عزيزتي أن يكون هناك قدر من التركيز على موضوع الوضع المادي، وربما بواسطة قرار قانوني لدفع ما يتوجب عليه، وقد يدفعه ذلك الى العمل، حتى تركزي على مسألة العيال، لأن مسألة القال والقيل وأخواته، كلها أمور فيها هدر للطاقة. وأتمنى ، وبما أن أنوثتك قد طعنت، فمن باب أولى والأهم أن تهتمي بعيالك. فليس ذنبهم أن يعاقبوا ويضيعوا، فقط لأن الأب ضائع والأم متورطة بضياع ضياعه.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya