آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مفرداته الجارحة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا أحب زوجي وحبي له كبير. ونحن أصلًا تزوجنا عن حب. وهذا الحب ظل ما شاء الله معنا وهو مستمر منذ 7 سنوات. لكن مشكلة زوجي يا سيدتي هو أن يعتقد أن رأيه هو الصح دائمًا. وثانيًا، لو غلطت أنا أي غلطة بسيطة، يحقّرني. علمًا ان لديه بضعة ألفاظ بصراحة تجعلني أشعر بألم في نفسي وازعل منه لما يقولها لي. مثل: "هذا غباء". "تفكيرك سطحي" "انت ساذجة" وغير ذلك من الألفاظ على هذه الشاكلة. وهذا ما يجعلني أزعل منه، ولكنه سرعان ما يراضيني. إنما يعود ليكرر بعدة فترة المفردات والألفاظ والتحقير نفسها. وليته يتفوه بها فقط عندما نكون وحدنا، لا بل إنه ينعتني بها أمام أهلي وأهله. سيدتي، لا أنا عارفة كيف اوقفه ولا عارفة أصبر عليه. كما أني لا أريد أن أطلع من البيت. ماذا أفعل؟ أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

* اسمعي، هو طبع وحالة عدم انضباط لا يستطيع حيالها شيء. فالبرمجة عنده غضب يعمي بصيرته. ويبدو انه حين يغضب يخرج عنده العنف اللفظي، لا شعوريًا، على شكل تحقير. من الأفضل الجلوس معه والتفاهم على الأمر بطريقة انك تتفقين معه على أنه إذا بدا مرة أخرى فإحدى وسائل علاج المشكلة هي انسحابك من الموقف، وتركه. بالطبع، هذا يجب ان يكون باتفاق بينكما، وإلا فإنه قد يظهر غضبًا أكبر ومعه عقاب أشد. وهذا أمر محتمل. والغضب قد يتحول الى عقاب جسدي. لكن لا بد من خطة تفاهم علاجية فالأمر ليس مريحًا ولا صحيحًا.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya