نعم، من الصعب الحكم على القدرات الجنسية قبل الزواج، يجب أن نتذكَّر أن القدرة الجنسية تتأثَّر بشكل كبير بالحالة المزاجية والنفسية، فلو مرَّتْ عليك مرحلةٌ من الضغوط النفسية في العمل أو الأسرة، فقد تلاحظ انخفاضًا في الرغبة الجنسية، تعمل الرغبة الجنسية كمؤشر حساس للحالة النفسية وللقلق الذي ينتابنا ويؤثِّر علينا

فقدان الانتصاب بعد الاستيقاظ من النوم له أهمية، ولكن بعد مراقبة لصيقة؛ أي بعد أن تتأكَّد أنه بالفعل لا يوجد انتصاب عند الاستيقاظ من النوم مباشرة، وبشكل مستمر، ولمدة طويلة، وإذا لم تكن مصابًا بمرض السكر، ففقدان الانتصاب في هذا العمر نادر، ولا مانع من استشارة طبيب تناسلية؛ للتأكد وأخذ المشورة من أهل الاختصاص

يحذِّر الأطباء من القلق على القدرة الجنسية؛ فهو أحد مسببات الضيق، وضعف القدرة الجنسية؛ إذ يَقلق الشخص على قدراته، فيضيق صدرُه، فتتأثر الوظيفة الجنسية، فيقلق أكثر، وهكذا كالدائرة السيئة أو الخبيثة كما يسميها البعض

ختامًا لعلي أجد الفرصة مناسبة لأذكِّر نفسي وإياكم بأهمية مجاهدة النفس لغض البصر، والبُعد عما حرَّم الله، والتعجيل بالزواج؛ ففيه سكينة ورحمة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الرَّغبة الجنسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

مشكلة : تنتابني بعضُ الشكوك في قدرتي الجنسية، وأنا لم أتزوَّج بعد؛ فأنا منذ أشهر قليلة أشعر بفقدان الرَّغبة الجنسية، فمثلاً كنتُ إذا ما وقع بصري على منظر فاتن، أو تفكَّرت في الجماع، انعكس ذلك على انتصاب ذَكري؛ بل فقدت الانتصاب - انتصاب الذَّكر - عند الصباح، فهل شكوكي صحيحة؟ وهل يمكننا الحكم على قدراتنا الجنسية قبل الزَّواج؟

المغرب اليوم

نعم، من الصعب الحكم على القدرات الجنسية قبل الزواج، يجب أن نتذكَّر أن القدرة الجنسية تتأثَّر بشكل كبير بالحالة المزاجية والنفسية، فلو مرَّتْ عليك مرحلةٌ من الضغوط النفسية في العمل أو الأسرة، فقد تلاحظ انخفاضًا في الرغبة الجنسية، تعمل الرغبة الجنسية كمؤشر حساس للحالة النفسية وللقلق الذي ينتابنا ويؤثِّر علينا. فقدان الانتصاب بعد الاستيقاظ من النوم له أهمية، ولكن بعد مراقبة لصيقة؛ أي: بعد أن تتأكَّد أنه بالفعل لا يوجد انتصاب عند الاستيقاظ من النوم مباشرة، وبشكل مستمر، ولمدة طويلة، وإذا لم تكن مصابًا بمرض السكر، ففقدان الانتصاب في هذا العمر نادر، ولا مانع من استشارة طبيب تناسلية؛ للتأكد وأخذ المشورة من أهل الاختصاص. يحذِّر الأطباء من القلق على القدرة الجنسية؛ فهو أحد مسببات الضيق، وضعف القدرة الجنسية؛ إذ يَقلق الشخص على قدراته، فيضيق صدرُه، فتتأثر الوظيفة الجنسية، فيقلق أكثر، وهكذا كالدائرة السيئة أو الخبيثة كما يسميها البعض. ختامًا: لعلي أجد الفرصة مناسبة لأذكِّر نفسي وإياكم بأهمية مجاهدة النفس لغض البصر، والبُعد عما حرَّم الله، والتعجيل بالزواج؛ ففيه سكينة ورحمة.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya