أنتَ بحاجة إلى تحديد ميولك، وتحديد الأمر الذي ترغب فيه مُستقبلاً كمهنةٍ وهِوايةٍ في الوقت نفسه، إن كنتَ تَرْغَبُ في المحاماة كوظيفة بحُكم أنك خريج حقوق، وكانتْ هذه هي هوايتك التي اخترتَها، ومضيتَ معها، فهنا مِن الأفضل لك الاستمرار فيها، لكن سيبقى عندك إشكال وهو قضية التوفير المادي والدَّخل؛ حيث إنَّ المحاماة في أول مشوارها ستصرف أنت عليها بدلاً مِن أن تصرفَ هي عليك، لذلك أقترح في مثل وضْعِك أن تقومَ بتنمية تجارة والدك في السوبر ماركت، أو عبر فتح مشروعٍ تجاري تكون نسبةُ المخاطرة فيه قليلة؛ حتى تتمكنَ مِن تأسيس نفسك ماديًّا، ثم تنطلق بعدها في مهنتك التي تحبها وهي المحاماة، أما إن كنتَ لا تحب المحاماة أصلاً، وهوايتك هي التجارة، فأنت الآن فيها، وعندك رأس مال في السوبر ماركت يُمكن أن يُساعدك في تكوين نفسك، يبقى بعد ذلك اختيارُ موضوع مشروع تجاري آخر،وما قد يترتَّب عليه مِن سفر ونحوه  أمورًا ثانوية إذا ما حددتَ هدَفك الأصلي أولاً محاماة أم تجارة، استَخِرْ ربك، واستَشِرْ مَنْ حولك، فما خاب مَن استخار ولا ندِم مَن استشار
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

محتار بين العمل في المحاماة، والعمل في التجارة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

مشاكل العمل : شابٌّ تخرَّج في كليَّة الحُقوق، ومحتار بين العمل في المحاماة، والعمل في التجارة أو عمل مشروع صغير، أو السفر للخارج، فهو يريد العمَل ليكوِّن نفسه والزواج، ويسأل عن الأفضل له.

المغرب اليوم

أنتَ بحاجة إلى تحديد ميولك، وتحديد الأمر الذي ترغب فيه مُستقبلاً كمهنةٍ وهِوايةٍ في الوقت نفسه، إن كنتَ تَرْغَبُ في المحاماة كوظيفة بحُكم أنك خريج حقوق، وكانتْ هذه هي هوايتك التي اخترتَها، ومضيتَ معها، فهنا مِن الأفضل لك الاستمرار فيها، لكن سيبقى عندك إشكال وهو قضية التوفير المادي والدَّخل؛ حيث إنَّ المحاماة في أول مشوارها ستصرف أنت عليها بدلاً مِن أن تصرفَ هي عليك، لذلك أقترح في مثل وضْعِك: أن تقومَ بتنمية تجارة والدك في (السوبر ماركت)، أو عبر فتح مشروعٍ تجاري تكون نسبةُ المخاطرة فيه قليلة؛ حتى تتمكنَ مِن تأسيس نفسك ماديًّا، ثم تنطلق بعدها في مهنتك التي تحبها وهي المحاماة، أما إن كنتَ لا تحب المحاماة أصلاً، وهوايتك هي التجارة، فأنت الآن فيها، وعندك رأس مال في (السوبر ماركت) يُمكن أن يُساعدك في تكوين نفسك، يبقى بعد ذلك اختيارُ موضوع مشروع تجاري آخر،وما قد يترتَّب عليه مِن سفر ونحوه - أمورًا ثانوية إذا ما حددتَ هدَفك الأصلي أولاً (محاماة أم تجارة)، استَخِرْ ربك، واستَشِرْ مَنْ حولك، فما خاب مَن استخار ولا ندِم مَن استشار.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya