آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

وماذا عن المرأة الزوجة؟

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

في الحقيقة، أريد أن أطرح عليك مشكلة إحدى رفيقاتي، عمرها 22 ‏ سنة. أنا لم أعطها رأيي في مشكلتها، لأني فضلت أن أستشيرك قبل ذلك. ‏المشكلة هي أن رفيقتي كانت على علاقة مع واحد من أهل أمها الذين يسكنون في منطقة بعيدة عنهم. والعائلة تدري بذلك. يعني هما بمثابة محجوزين لبعضهما بعضاً منذ كانا صغيرين. وهو كان ينوي خطبتها، لكنها طلبت منه أن ينتظر حتى تنهي دراستها. لكن المسكينة، ومن دون سابق إنذار، ‏فوجئت به يقوم بخطبة فتاة ثانية من أقاربها، وقد حددا موعد العرس قريباً. وفي الحقيقة، إن الكل فوجئوا بالموضوع. أما هي، فقد تعبت نفسيتها كثيراً. المشكلة يا سيدتي، هي أن صديقتي لا تزال تحبه ‏ولم تقدر حتى الآن أن تبتعد عن التفكير فيه. أما في ما يتعلق به، فلقد عرفنا أنه أيضاً نادم ويريد أن يرجع إليها ويتقدم بطلبها مرة ثانية. ولكنها مترددة، حتى إنه حاول هذه الفترة أن يتقرب إليها كثيراً وأن يكلمها. فما رأيك في الموضوع يا سيدتي؟ ‏وبماذا تنصحينها؟

المغرب اليوم

* ما هو واضح ممّا طرحته، أن العلاقة بين هذ ه ‏الفتاة والشاب المذكور لم تكن قوية لدرجة كبيرة، لأن مشروع الزواج بالنسبة إليه، كان أهم من المشروع العاطفي، ولذلك قرر الزواج بأخرى . لذا، أنا أتفهم خيبة الأمل وحالة الألم والصراعات الأسرية التي حصلت. لكن بكل أسف، يبدو أن الندم جعلها لا تتصرف بشكل صحيح، وهكذا، بقيت متقوقعة على ذكرى وألم قرارها. الآن، ربما الأخ تململ من الزواج ويريد التجديد. وهو ربما حن إلى الحب الأول، أو ربما فقط يريد استخدام حقه الشرعي. وها هو يعود إلى مسألة الزواج بها. لكن، ماذا عن المرأة الزوجة؟ ما ذنبها أن يتم الزواج عليها أو تطلق؟ في رأيي. أن هناك ضرورة لوقفة جادة مع الإحساس، ومادامت صديقتك حساسة، فلتفكر في إحساس امرأة أخرى ليس لها حول ولا قوة

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya