عندي مشكلة وأتمنى أن تساعديني انا بنت عمري 17 عاماً، لكن أحس بأني  ذكر حقيقي ولا أحب أي شيء يتعلق بالأنوثة أرجوك ساعديني ما العمل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أنا ذكر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

عندي مشكلة وأتمنى أن تساعديني. انا بنت عمري 17 عاماً، لكن أحس بأني ذكر حقيقي. ولا أحب أي شيء يتعلق بالأنوثة. أرجوك ساعديني. ما العمل؟

المغرب اليوم

الأمر طبيعي في مرحلتك العمرية. فكثير من المراهقين يمرون في مرحلة شك في الهوية الجنسية. وهي مرحلة مؤقتة وعابرة إذا ما تم التعامل معها بذكاء وتفهم من قبل ذاتك، ومن قبل من هم حولك، أو حتى المتخصصين، مثل الاخصائي النفسي في المدرسة. أحياناً يعود رفض الانوثة عند من هم في مثل حالتك، الى كون البنت في مثل وضعك تكون قد تعرضت لأمور معينة، أو نتيجة مشاهدات معينة مرت بها، وجعلت الأنوثة غير محبذة بالنسبة اليها. واحياناً يكون السبب مجرد تعليق سخيف عابر من الاهل أو حتى حلم أو خيال جنس عابر بأنك ولد أو أعجبت ببنت مثلاً. هي مجرد فكرة مفترض أن تكون عابرة. ولكن ان شعرت بأنها باقية في رأسك، فأنا أجد أنه سيكون من الجيد أن تذهبي للمعالجة النفسية والاجتماعية في المدرسة لتعينك. لكن الأهم، هو أن تتأملي في خلق رب العالمين لك. وان تعتبري أن الانوثة نعمة تستحق الشكر مثلما أن ذكورة الولد أيضاً نعمة. والله يريدنا أن نتأمل في حسن خلقه وعطائه.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya