آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حديد وروح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي لا اعرف كيف أبدأ قصتي، لكن زوجي يموت على سيارته. بصراحة، أعتقد انه يحب سيارته أكثر منّي ومن أولادنا ولا أبالغ في قول ذلك، حتى إنّ اولادنا يعرفون هذا الشيء، مثلًا، مرة من المرات كنا نمزح ونضحك معه بخصوص مدى حبّه لسيارته. فقال لنا "مرسيدسي تساويكم". سيدتي، أحيانًا اخذ الأمر بالضحك، لكنّي احيانًا أشعر بأنه مريض ويعاني هوس السيارة. حيث إنه يلمسها بحنان، ويمسحها، ويُعطرها، ويخاف ويراعيها. لدرجة أنه والله العظيم ساعات يكلّمها. سيدتي، أريد أن أعرف ما الخلل الموجود فيه؟ وهل يعقل أن يوجد شخص يحب قطعة من الحديد؟ نوّريني برأيك أرجوك.

المغرب اليوم

* هل تصدقين أن هناك دراسات في هذا الخصوص؟ دراسات وجدت أن الرجل قد يرتبط عاطفيًا بسيارته الى حد الإحساس بها كروح ويحدثها ويغار عليها. ولعلّ الإنجليز هم الأشهر بذلك. كل ما عليك عمله، هو حمد الله أنّ هذه القابلية للعشق ليست لامرأة، بل لحديد. هناك نقطة يجب ان تعرفيها إن كل الرجال لديهم علاقة حميمية مع سياراتهم، حصان الحديد. هناك شيء في بصمة الدماغ والبصمة الوراثية عند الرجل تجعل السيارة عشقًا. إن الرجال يرون جزءًا من الأنا والإنجاز والكبرياء الحصول على سيارة خاصة. السيارة لك حديد، له إنجاز رجولي، قوة، جزء مهم من زهوه أمام الرجال والنساء والعالم. فقدّري له لك، ولا تضعي الامر قيد التحليل والمقارنة، بل على العكس لكسبه حبّي سيارته واستمعي لحبه وغزله فيها.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya