الحل

موضوعك من الناحية الشرعية صحيح 100 ، وتبقى الناحية الاجتماعية والأسرية فهذا لا أحد يستطيع أن يقرره بدلاً منكِ أنتِ وحدك من تقرري مصيرك، وأنصحكِ بالابتعاد عن أي كلمة حتى تنتهي من العدّة، لأن الكلام يحرّك المشاعر، ومما تبيّن لي من كلامك أنه يوجد لديكِ الرغبة في هذا الزواج، والأولاد تزوجو وأصبح لديهم مسؤولياتهم وسوف تبقي وحيدة، ومن هذا المنطلق أنصحكِ بهذا الزواج مع ابتكار طريقة لإدخال الفكرة لعقول الأبناء وأظنهم سوف يتقبلون الأمر

ابن خالك انسان واعٍ وحكيم، وأنتِ كذلك وأظنكم سوف تعيشون بسعادة وهناء لما تملكونه من خبرة وتجربة سابقة في الحياة استخيري الله واتمنى لكِ التوفيق  والسداد في الرأي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

عمري 50 سنة وتقدَّم لي حبيبي الأول بعد وفاة زوجي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

تقدّم ابن خالي لخطبتي وأنا في عمر الخامسة عشر عاماً، وأمي تكره زوجة خالي فرفضت ابن أخيها رفضاً قاطعاً حتى زوجة خالي رفضت هذا الزواج، وزوجتني أمي في هذا العمر من شخص آخر وابن خالي أتمّ دراسته وتزوج مثله طبيبة، وأنا أنجبتُ وكبر أولادي وتزوّج من أولادي شابين وفتاة، وبقيت عندي فتاة مازالت في المرحلة الدراسية، وخلال السنين التي مررتُ فيها توفيت أمي وبعدها بسنتين توفيت زوجة خالي، كما علمتُ من فترة أن زوجة ابن خالي توفيت بحادث في البلد المقيمين فيه كما توفّي زوجي أيضاً. ولم يمضِ على وفاة زوجي ثلاثة أيام حتى جاءتني رسالة من رقم غريب يعزّيني مع معاتبة لأنني لم أعزّيه وأكلّمه، وعرفت يومها أنه ابن خالي الحبيب الأول، واعتذرت منه كتابياً لأنني في العدّة، ووعدته أن أكلّمه بعد انقضاء العدة فاحتجّ وكثرت رسائله بأنه ليس مراهقاً وهو ينتظر انقضاء العدة ليتزوجني. وأنا حائرة ولا أدري ماذا أفعل أنا الآن عمري خمسون عاماً وهو واحد وستون، وما يخيفني كلام الناس وأولادي وزوجاتهم وزوج ابنتي كما أنني خائفةعلى ابنتي العازبة، ومستواه التعليمي فهو طبيب وأنا لستُ متعلّمة. برأيكم هل يليق بي وأنا في هذا العمر أن أتزوج ؟ ماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل: موضوعك من الناحية الشرعية صحيح 100% ، وتبقى الناحية الاجتماعية والأسرية فهذا لا أحد يستطيع أن يقرره بدلاً منكِ أنتِ وحدك من تقرري مصيرك، وأنصحكِ بالابتعاد عن أي كلمة حتى تنتهي من العدّة، لأن الكلام يحرّك المشاعر، ومما تبيّن لي من كلامك أنه يوجد لديكِ الرغبة في هذا الزواج، والأولاد تزوجو وأصبح لديهم مسؤولياتهم وسوف تبقي وحيدة، ومن هذا المنطلق أنصحكِ بهذا الزواج مع ابتكار طريقة لإدخال الفكرة لعقول الأبناء وأظنهم سوف يتقبلون الأمر. ابن خالك انسان واعٍ وحكيم، وأنتِ كذلك وأظنكم سوف تعيشون بسعادة وهناء لما تملكونه من خبرة وتجربة سابقة في الحياة.. استخيري الله واتمنى لكِ التوفيق والسداد في الرأي

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya