آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تزوجي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة سعودية عمري 39 عامًا ، مطلقة منذ سنة ونصف السنة. وعندي 9 أبناء (6 بنات و 3 أولاد)، أكبرهم صبي عمره 17 عامًا، واصغرهم بنت عمرها سنتان. وفي الحقيقة، إنّ سبب انفصالي عن زوجي هو الخيانة من طرفه، على الرغم من أني كنت أحبه، لكنه خانني للمرة الثالثة، فطلبت الطلاق. المهم أني بعد انفصالي شعرت بنوع من الحرمان العاطفي، حيث اني لا اشعر بأن أحدًا يسأل عنّي. ولم أعد قادرة على ان أعطي أبنائي الحب والحنان. وأشعر بأن علاقتي بهم قد تغيّرت وبات يشوبها شيء من الفتور. وقلَّ اهتمامي بهم. سيدتي، منذ شهر تقريبًا تقدم لي رجل محترم، ذو منصب وحالته المادية ممتازة. لكنه غير سعودي، إنما من بلد خليجي آخر. المهم يا سيدتي، أن هذا الامر جعلني في حيرة من أمري، هل أتزوجه وأضحّي بأولادي؟ مع العلم أنه ليس لديه مانع من ان احتفظ بهم، ولكن والدهم سوف يأخذهم إذا ما تزوجت. في الحقيقة يا سيدتي أنا مرتاحة لهذا الرجل، بعد أن شعرت بأنه واقعي جدًا وظروفه تناسب ظروفي وأنا في حاجة الى رجل في حياتي، خاصة بعد الجروح التي سببها لي زوجي، ذلك ان حياتي معه لم تكن سعيدة. إنما كانت مليئة بالمشاكل. فهو عصبي بشكل رهيب. ويتعاطى الحشيش. الى ذلك، ماذا سأقول لأولادي لو سألوني لماذا تزوجت وتركتنا؟ أنا خائفة من أن يكرهوني. وفي الوقت نفسه أشعر بأن وجودهم مع أبيهم أحسن لمصلحتهم. فكما ذكرت، أنا اشعر بأني لم أعد قادرة على ان أعطيهم، وصرت شديدة العصبية، كما أن ابني الكبير صار في عمر المراهقة، وهو لا يستمع لكلامي ويخرج يوميًا من المنزل ولا يعود قبل الساعة الثالثة، وقد اهمل دراسته، علمًا بأني نصحته وعاقبته ولكن بلا فائدة، حيث إني تعبت معه وخائفة عليه. أرجوك ساعديني، أريد جوابًا سريعًا، خصوصًا أن العريس يستعجل ردّي.

المغرب اليوم

* أنت تشعرين بحرمان وما زلت في عز شبابك، وهذا إحساس طبيعي وحق شرعي لك أن تشبعينه بالطريقة الشرعية . بخصوص أولادك، أنت ترين الضياع من ناحية، وإهمالك من ناحية أخرى، سيؤديان الى التسبّب بالضرر لهم. رأيي وبشكل مختصر أن تتزوجي، وستبقين ترين أولادك. بالطبع، أنا أعرف قلقك كأم، ولكنّي أرى أن هناك شيئًا أهون من شيء، فترك اولادك يضيعون من يدك، خاصة أنّ الأب، وهو بعيد، قد تركهم، سوف يزيد من عذابك، ويعطي طليقك عذرًا ليوجه اليك تهمة الإهمال. بالتالي، سوف تصبحين أكثر عصبية لو ضيّعت فرصتك، لأنك سوف تجدين أن الأولاد هم السبب في ذلك... تزوجي هذا الرجل.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya