الحل  الغربة تعلم المرء أشياء كثيرة نعم وهو مضطر للتأقلم نوعا ما مع تلك الظروف والمتغيرات في بيئته وتبعا لمحيطه لكن ليس من الضروري عليه أن يغير من معتقداته وعاداته فالبعض يغير ولا يتغير إلا للأفضل طبعا والغربة تفتح للمرء في كثير من الأحيان آفاقا جديدة للانطلاق نحو حياة وأمل جديدين ربما يكون ذلك لخيره وخيرته أما عن حنينه للوطن والأهل فهذا أمر آخر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

صدمة الشباب بعد السفر خارج بلادهم بعادات وتقاليد غريبة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ ﺗﻐﺮﺑﻮﺍ ﻋﻦ ﺑﻼﺩﻫﻢ ﻓﻲ ﻓﺘﺮﺓ ﻣﻦ ﻓﺘﺮﺍﺗﻬﻢ ﺍﻟﻌﻤﺮﻳﺔ .. ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻫﺪﻓﻬﻢ ﻫﻮ ﺍﻛﻤﺎﻝ ﺗﻌﻠﻴﻤﻬﻢ .. ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻵﺧﺮ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺍﻟﺘﻲ ﺁﻟﺖ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻓﻤﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﺗﺄﻗﻠﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻋﺎﺩﺍﺕ ﻭﺗﻘﺎﻟﻴﺪ ﻭﻧﻈﺎﻡ ﺣﻴﺎﺓ ﻣﻐﺎﻳﺮﺍ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻟﻠﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻴﺸﻬﺎ .. ﻭﺍﻟﺒﻌﺾ ﺻﺪﻡ ﺑﻮﺍﻗﻊ ﺣﻴﺎﺓ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻟﻢ ﻳﺤﺴﺐ ﻟﻬﺎ ﺣﺴﺎﺑﺎ ... ﻓﻬﻞ ﺍﻟﻐﺮﺑﺔ ﺗﻮﺳﻊ ﻣﺪﺍﺭﻙ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻭﺗﻨﻤﻲ ﺗﺠﺮﺑﺘﻬﻢ ﺍﻟﺤﻴﺎﺗﻴﺔ ؟ ﻫﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻬﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺨﺺ أﻥ ﻳﻐﻴﺮ ﻋﺎﺩﺍﺗﻪ ﻭﺗﻘﺎﻟﻴﺪﻩ ﺑﺴﻬﻮﻟة ﻭﻳﻌﻴﺶ ﻧﻈﺎﻡ ﺣﻴﺎﺓ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻴﺸﻪ ؟؟

المغرب اليوم

الحل : الغربة تعلم المرء أشياء كثيرة نعم. وهو مضطر للتأقلم نوعا ما مع تلك الظروف والمتغيرات في بيئته وتبعا لمحيطه . لكن ليس من الضروري عليه أن يغير من معتقداته وعاداته. فالبعض يغير ولا يتغير إلا للأفضل طبعا. والغربة تفتح للمرء في كثير من الأحيان آفاقا جديدة للانطلاق نحو حياة وأمل جديدين ربما يكون ذلك لخيره وخيرته. أما عن حنينه للوطن والأهل فهذا أمر آخر.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya