أنا عندي طفل عمره5 ‏سنين، حصل معه موقف، وأنا خائفة من أن يؤثر فيه نفسيًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الإجراءات الطارئة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : ‏ أنا عندي طفل عمره5 ‏سنين، حصل معه موقف، وأنا خائفة من أن يؤثر فيه نفسيًا . والموقف هو أن طفلي ذهب إلى بيت الجيران ليلعب مع أطفالهم. ولكن، لا أدري كيف حصل أن ولدهم الشاب، الذي يبلغ عمره 17 عامًا ، اختلى بولدي وجعله يشاهد فيلمًا إباحيًا للشاذين وأمسك عورته وقبله. علمًا بأن طفلي لم يخبرني بذلك ، لكن في يوم من الأيام انتبه أخي لطفلي وهويمسك بالدمية الدبدوب ويقوم بحركات غريبة. فسأله: لماذا تعمل هكذا مع الدبدوب ؟فأجابه: أعمل معه ما قام به جارنا عمر معي، فهوعمل لي هكذا. وخاف الولد مني وبكى، عندما حاولت الاستفسار أكثر عما جرى، فقلت له: لا تخف أنا لنأضربك ، ماذا عمل لك جارنا عمر؟ فقال: لقد أمسك عورتي وجعلني أشاهد فيلم قلة حياء.. قلت له: كيف قلة حياء؟ قال لي: دلا أقدر أن أقول لك يا ماما. وراح يبكي. أرجوك يا سيدتي، أريد أن أجعل طفلي ينسى ما رآه وما حصل معه، لكني لا أعرف ماذا أفعل. ساعديني أرجوك.

المغرب اليوم

الحل : أولًا، في ما يتعلق بابن الجيران ، فيجب أن تخبري أهله بفعلته حتى ننقذ أرواحًا صغيرة أخرى قد يدمرها. ‏ثانيًا، عليك أن تخبري طفلك أن ما حصل خطأ. وأن ابن الجيران تم عقابه وأن طفلك ليس له ذنب. ولا يجب أن يخاف وهذا خطأ لن يتكرر. وبهدوء عليك بتعليمه أنه لو أن أحدًا آخر حاول تكرار ذلك معه، فيجب أن يقول: «لا». وأن يصرخ. وأن عليه ألا يسمح لأحد أن يلمسه لا في فمه ولا في منطقة السروال أبدًا. بعد ذلك، تناسي الأمر ولا تأتي على ذكره معه. ولكن إن ظهرت على الطفل أي أعراض نفسية، فلا بأس من إعادة النقاش وتهدئته واقناعه بأنه طفل طبيعي. وكل الذي يحتاج إليه ، هو أن يحافظ على نفسه. المهم أن تتم مراقبته، لأن الطفل ببراءة قد يعملها مع طفل آخر مثل ما عملها مع الدبدوب.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya