المشكلة  مشكلتي، أن أمي لم تدرس، وهي ماكثة في البيت، وبما أنها لم تفعل شيئاً؛ فإنها لا ترغب في أن أفعل أنا أي شيء

أريد أن أبني مستقبلي، كلما تكلمت عن شيء، تقف هي الأولى وتهاجمني وتقوم كذلك بتحريض الأب لمنعي فماذا أفعل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الطموح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : مشكلتي، أن أمي لم تدرس، وهي ماكثة في البيت، وبما أنها لم تفعل شيئاً؛ فإنها لا ترغب في أن أفعل أنا أي شيء!!! أريد أن أبني مستقبلي، كلما تكلمت عن شيء، تقف هي الأولى وتهاجمني وتقوم كذلك بتحريض الأب لمنعي فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : لا أظن أن العمل قضية خطيرة؛ فمعظم الأهل الآن يعرفون أن عمل الفتاة أصبح أمراً ضرورياً إن لم يكن واجباً، وحتى العائلات التي تحمل إرثاً من العادات المحافظة التي تخجل من عمل البنت؛ فإن بعض الوظائف أصبحت مقبولة، حتى لدى أكثر هذه الفئة محافظةً وحرصاً على التقاليد , لهذا غيري سياستك، ولا تتحدثي كثيراً عن نفسك؛ كي لا يشعر أهلك أنك أكثر أهمية ووعياً وقيمة، ومع أن هذا حقيقي، إلا أن الرأفة والعدالة أن نعترف بدور الأم والأب ونجعلهما مستشارين، أوحي لهما بأسلوب ذكي أنهما أصحاب القرار، واجعليهما يقرران ما هو لصالحك؛ فالحنكة هنا ألا تظهري للجميع بأنك صاحبة القرار الخفي، ولكن تجعلينهما يشعران أن قرار عملك أو بناء مستقبلك هو قرارهما .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya