المشكلة  مشكلتي أنني متزوجة برجل مطلق مرتين زوج يفضل أولاده عليَّ ويجبر بخاطرهم ويهتم بهم أكثر مني لا يهمه مرضي ولا حزني وهو يتحكم بكل شيء حتى بالمطبخ والتسوق أصبحت أكره الخروج معه ابنته الكبرى هي أكبر اهتمامه لم أستمتع بحياتي معه، هو أكبر مني بـ13 سنة لا زلنا في أول زواجنا لا شهر عسل ولا أوقات حلوة في كل مرة أطلب منه الخروج وحدنا يخبرني أنه لن يترك أولاده وحدهم مع العلم أن ابنه 17 سنة والبنت 19 سنة أحس أن حياتي بدون معنى فما الحل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

زوجي مطلق مرتين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : مشكلتي أنني متزوجة برجل مطلق مرتين زوج يفضل أولاده عليَّ ويجبر بخاطرهم ويهتم بهم أكثر مني. لا يهمه مرضي ولا حزني وهو يتحكم بكل شيء. حتى بالمطبخ والتسوق. أصبحت أكره الخروج معه. ابنته الكبرى هي أكبر اهتمامه. لم أستمتع بحياتي معه، هو أكبر مني بـ13 سنة لا زلنا في أول زواجنا. لا شهر عسل ولا أوقات حلوة. في كل مرة أطلب منه الخروج وحدنا يخبرني أنه لن يترك أولاده وحدهم. مع العلم أن ابنه 17 سنة والبنت 19 سنة.. أحس أن حياتي بدون معنى فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل : عليك أن تتأكدي أن حب زوجك لأولاده وتعلقه بهم أمر في غاية النبل وتحمل المسؤولية، وهذا الموقف ينم عن خلق رفيع يجعلك تطمئنين لهذا الرجل ولا تتعجلي المسرات السريعة على حساب أبوته!! 2 بالعكس يا ابنتي فحبك لأولاده واهتمامك بهم تثابين عليه من الله عز وجل، وفي الوقت نفسه تمتلكين قلب زوجك الذي سيثق به، مما يدفعه إلى الاطمئنان ومع الوقت ستجدين نفسك أنت المسؤولة الأولى والأخيرة عنهم بدلاً من أن تكوني زوجة الأب التي تغار منهم!! 3 نصيحتي واضحة إذن وهي أن تجعلي نفسك إما ثانية لهؤلاء الأبناء فلا ذنب لهم، كما أن تصرفك هذا سيجعلك فردًا من العائلة، فتصرفي على هذا الأساس وتذكري أن من يعطي الحب والتسامح سيجد أجمل وأسعد تعويض من ربه وليس من الناس!! 4 فافتحي قلبك للحب والعطاء وتفاءلي بهذا الزواج وكوني الأم والأخت والصديقة لزوجك وأولاده، فتصبحي ملكة في قلوبهم وتصلك السعادة والمسرات من حيث لا تعلمين! 5 أنت الآن تبحثين عن المسرات الصغيرة العابرة ويبدو أن الله تعالى يختبرك ليمنحك المسرات الأكبر والأهم وهي الأمان والاطمئنان في الحياة الدنيا والآخرة، ففكري أن بيتك هو جنتك وأولاد زوجك هم أبناؤك وتصرفي بحب ورعاية ومودة فتجدي حياتك قد انقلبت رأسًا على عقب إلى الأفضل والأسعد بإذن الله .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya