المشكلة  مشكلتي أنني أحببت شابًّا في سني منذ سنة ونصف السنة، وهو يعرف أني أحبه، لكنه لا يهتم بي وأنا كلما رأيته تحرك قلبي بسرعة، ولا أستطيع إمساك دموعي؛ فأبدأ بالبكاء في المدرسة، وللعلم لا يمكننا أن نكون مع بعض؛ لأنه من دين غير ديني ويتكلم لغة غير لغتي؛ فلذلك ليس لدي أمل معه حاولت كثيرًا جدًّا نسيانه لكن دون جدوى
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حبيبي لا يهتم بي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : مشكلتي أنني أحببت شابًّا في سني منذ سنة ونصف السنة، وهو يعرف أني أحبه، لكنه لا يهتم بي. وأنا كلما رأيته تحرك قلبي بسرعة، ولا أستطيع إمساك دموعي؛ فأبدأ بالبكاء في المدرسة، وللعلم لا يمكننا أن نكون مع بعض؛ لأنه من دين غير ديني! ويتكلم لغة غير لغتي؛ فلذلك ليس لدي أمل معه. حاولت كثيرًا جدًّا نسيانه لكن دون جدوى؟

المغرب اليوم

الحل : لا شك أن هذه العاطفة الجياشة هي المهمة هنا وليس الشاب، فأنت رغم أنك لم تذكري عمرك، ولكن يبدو أنك في السادسة عشرة من العمر أو السابعة عشرة على أبعد تقدير , فكري، أن الحب الحقيقي هو أن نحب إنسانًا لوجه الله، ونتمنى له الخير ولا يهمنا أن يعرف أو أن نتصل به، فدرّبي نفسك على الانشغال بدروسك وصديقاتك وأهلك، واكتمي عواطفك وسجليها في خواطر إن أردت؛ لأنك في العام القادم ستقرئينها من جديد وستضحكين كم أنك كنت جاهلة , الحياة أمامك، يا صغيرتي، فلا تسجني نفسك في أوهام الحب الخيالي، بل افتحي عينيك واقرأي وادرسي واطلعي على معلومات مفيدة عن المراهقة والعواطف والهرمونات، واشتغلي لتثقيف نفسك؛ لأن أي شاب في المستقبل لن يعجب بفتاة حالمة وضعيفة وتبكي لأنها تحب شابًّا لا يحبها، فلا ترضي لنفسك أن تكوني في هذا الموقع الذي يهرب فيه الناس من حولك، فأنت تستحقين أن تفرحي، والفرح يحبك أن تكوني قوية وواثقة من نفسك ومتفائلة، وأنت تستطيعين أن تكوني كذلك بالاجتهاد والتوجه إلى الله والصلاة والدعاء بأن يرزقك نصيبًا في المستقبل أحسن مما أنت فيه الآن.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya