الحل  
كنصيحة نعم أنصحك أن تتزوجي وتعيشي حياتك بما يرضي الله
وقرار الزواج أنت فقط من يشعر بصوابه أم لاء
إن كانت لك رغبة بالزواج كزواج فعلااااا وعليك حق زوج أمام الله تزوجي وعلى بركة الله
أما كسند لاتظني السند يأتي من عبد من عباد الله أبداوالله لازوج ولا أخ ولا إبن سند لك إلا الله
خلي يقينك أن سندك وتصريف أمور حياتك هو اللله فقط لاغير قلبا وقالبا يقينا تاما كما تعلمين أنك فلانة بنت فلان 
وثقي تماما أن الله لن يضيعك بإذن الله فأحسني الإختيار  والله ماتعرفت على سيدة كبيرة في العمر إلا ونصحت من حولها بالزواج للأنس مع شريك لتتمة مابقي من عمر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الزواج مرة أخرى بعد وفاة الزوج

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 45 عاماً توفي زوجي منذ أعوام وترك لي ثلاثة أولاد الأكبر 27 عام والأوسط 24 عام والأصغر في الثانوية العامة مشكلتي في ابني الأوسط .. عندما دخل للجامعة تعرف على فتاة وربط بينهما علاقة حب .. بقيت طوال فترة الدراسة ، حاولت منع هذه العلاقة وإبعادها عنه لأنها ليست من تربيتنا ولا من أخلاقنا ، لم أفلح ، فقد كانت متمسكة فيه وبشدة رضخت للأمر الواقع وأصبحت استقبلها في بيتي إلى أن تم التخرج من الجامعة. وذهبت بنفسي لخطبتها من أهلها .. وما إن تم عقد القران وبنفس اللحظة بينت رفضها لي بشكل كامل وإبعادي عن حياتهما وبتأييد من ابني الذي أصبح لا يكلمني في البيت ولا يسلم .. ولا حتى ينظر إلى وجهي. حاولت جاهدة أن أفهم مالذي يجري دون فائدة .. فهما يرفضان وجودي بحياتهما رفضاً تاماً دون أي سبب أشعر بحرقة قلبي ، وبالدنيا تضيق بي ولا أدري ماذا أفعلابني كان حنوناً وكان مميزاً بالأدب والأخلاق ، لقد اعتنيت بتربيته هو وإخوته وحاولت تنشئتهم على الالتزام والأخلاق .. لأحظى منه بهذا الصد يأتيني عروض كثيرة للزواج ، وقد كنت من قبل أرفض أمر الزواج تماماً لأتفرغ لتربية أولادي أصبحت الآن أرغب بأن يكون لي سند بعد أن شعرت بفقد الأمان وبتخلي أولادي عني ولكني أخشى أن يكون اتخاذ قرار الزواج كرد فعل على تصرفات ابني ، وأندم بعد ذلك .. أنا مترددة أرجو نصحي وإرشادي ماذا أفعل

المغرب اليوم

الحل : كنصيحة نعم أنصحك أن تتزوجي وتعيشي حياتك بما يرضي الله وقرار الزواج أنت فقط من يشعر بصوابه أم لاء إن كانت لك رغبة بالزواج كزواج فعلااااا وعليك حق زوج أمام الله تزوجي وعلى بركة الله أما كسند لاتظني السند يأتي من عبد من عباد الله أبداوالله لازوج ولا أخ ولا إبن سند لك إلا الله خلي يقينك أن سندك وتصريف أمور حياتك هو اللله فقط لاغير قلبا وقالبا يقينا تاما كما تعلمين أنك فلانة بنت فلان . وثقي تماما أن الله لن يضيعك بإذن الله فأحسني الإختيار والله ماتعرفت على سيدة كبيرة في العمر إلا ونصحت من حولها بالزواج للأنس مع شريك لتتمة مابقي من عمر .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya