المشكلة  عمري 30 عاماً وزوجي 45 عاماً، متزوجة من أكثر من عشر سنوات ولدي أبناء، أنا دائمة التفكير في الندم من زواجي، خصوصاً عندما أرى صديقاتي وأزواجهن وكلهم أصغر من زوجي، مع أن زوجي ولله الحمد لا يحسسني بهذا الفرق أبداً، بل بالعكس هو شخص متعاون في البيت وفي تربية أولادي، ولكن كثرة الندم تأتي دائماً كلما أرى صفة سيئة فيه، ومع كل هذا الزمن في زواجي إلا أن إحساس الندم لم يفارقني لحظة، وكثرة التفكير أيضاً بذلك الموضوع أصابتني بالنسيان الدائم لأشياء مهمة في حياتي، لا أريد أن أبوح لصديقاتي عن عمر زوجي الحقيقي؛ حتى لا أسمع كلاماً يزيدني ندماً
أريد أن أعيش حياة سعيدة، وأن أبعد عن التفكير الدائم الذي يكاد يقتلني كل يوم فماذا أفعل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مشاكل المجتمع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 30 عاماً وزوجي 45 عاماً، متزوجة من أكثر من عشر سنوات ولدي أبناء، أنا دائمة التفكير في الندم من زواجي، خصوصاً عندما أرى صديقاتي وأزواجهن وكلهم أصغر من زوجي، مع أن زوجي ولله الحمد لا يحسسني بهذا الفرق أبداً، بل بالعكس هو شخص متعاون في البيت وفي تربية أولادي، ولكن كثرة الندم تأتي دائماً كلما أرى صفة سيئة فيه، ومع كل هذا الزمن في زواجي إلا أن إحساس الندم لم يفارقني لحظة، وكثرة التفكير أيضاً بذلك الموضوع أصابتني بالنسيان الدائم لأشياء مهمة في حياتي، لا أريد أن أبوح لصديقاتي عن عمر زوجي الحقيقي؛ حتى لا أسمع كلاماً يزيدني ندماً. أريد أن أعيش حياة سعيدة، وأن أبعد عن التفكير الدائم الذي يكاد يقتلني كل يوم فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : ليس فارق العمر بينكما هائلاً كما تظنين، إذا ما عدنا إلى الوراء سنرى أنك حين تزوجت كنت في العشرين وكان هو في الخامسة والثلاثين، ومن هنا تبدأ النظرة المخطئة في اعتقادي؛ لأنه في تلك المرحلة كان هو قد بدأ حياته العملية فيما كنت أنت في طور مغادرة مراهقتك، ومع ذلك فالزمن مضى وأصبحت الآن أماً لأبناء، وتعيشين حياة سعيدة بالمقاييس الموزونة والواقعية , اعقلي واعلمي أن البيوت أسرار، وأن ما ترينه من الخارج ليس هو كل الصورة أو الحكاية، وإذا ما حبكت معك حكاية العمر فنصيحتي أن تبتاعي لزوجك الطيب ملابس شبابية وتصارحينه بحاجتك إلى الانطلاق، ومن المؤكد أنه سوف يوافق لأنه يحبك، فلا تخربي على نفسك وتخسري زوجاً وأباً حنوناً وصديق عمر لأسباب بسيطة يمكن التغلب عليها بالقناعة والسعي لتحسين العلاقة وداً وحباً وحناناً ومرحاً .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya