المشكلة  عمري 24، متزوجة من رجل يكبرني بعشرين سنة، مقيمة بالخارج، مر على زواجي أقل من سنة، مشكلتي أن زوجي دائماً يشتكي من مصاريف العلاج والتأمين وغيرها، مع العلم بأني لست أبداً زوجة مبذرة، وقليلاً ما أشتري شيئاً لنفسي، ويحسسني دائماً أني عبء عليه، وأنه ندم على الزواج مني؛ علماً بأني قدمت لهذا البلد منذ أشهرر قليلة، وحملت بعد زواجنا بقليل، ولم تتسنَ لي الفرصة للبحث عن عمل؛ خصوصاً الآن وأنا حامل وأنتظر مولوداً
هل هو ذنبي أنه غير قادر على تلبية حاجات أسرته زد على ذلك، يتهمني بالتقصير والبرود، ولكن ذلك نتيجة كلامه الجارح الذي يجعلني أفكر في علاقتنا ألف مرة كل يوم، وفي مستقبل هذا الطفل البريء، هل أنفصل عنه وأعتمد على نفسي وأحصل على عمل وأتحمل مسؤولية طفلي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مصاريف العلاج

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 24، متزوجة من رجل يكبرني بعشرين سنة، مقيمة بالخارج، مر على زواجي أقل من سنة، مشكلتي أن زوجي دائماً يشتكي من مصاريف العلاج والتأمين وغيرها، مع العلم بأني لست أبداً زوجة مبذرة، وقليلاً ما أشتري شيئاً لنفسي، ويحسسني دائماً أني عبء عليه، وأنه ندم على الزواج مني؛ علماً بأني قدمت لهذا البلد منذ أشهرر قليلة، وحملت بعد زواجنا بقليل، ولم تتسنَ لي الفرصة للبحث عن عمل؛ خصوصاً الآن وأنا حامل وأنتظر مولوداً. هل هو ذنبي أنه غير قادر على تلبية حاجات أسرته؟ زد على ذلك، يتهمني بالتقصير والبرود، ولكن ذلك نتيجة كلامه الجارح الذي يجعلني أفكر في علاقتنا ألف مرة كل يوم، وفي مستقبل هذا الطفل البريء، هل أنفصل عنه وأعتمد على نفسي وأحصل على عمل وأتحمل مسؤولية طفلي؟

المغرب اليوم

الحل : ضعي خطة سرية لتصرفاتك، وقسمي وقتك، واستفيدي من غربتك في تعلم لغة البلد، واجعلي من المعلومات التي تكتشفينها فرصة لتقضي وزوجك أوقاتاً بعيداً عن مشاكلكما الشخصية، اجعليه صديقك وقوِّي لديه إحساسه بأنه الرجل القوي الذي تشعرين معه بالأمان، وكوني لطيفة في التعبير عن مشاعرك، وبادريه بمفاجآت صغيرة حلوة تسعده؛ فكل هذه الأمور الصغيرة سوف تخفف من شحنات الغضب أو النفور , ويمكن أن تنجبي طفلاً آخر أو طفلين في السنوات المقبلة، بإذن الله؛ مما يجعلك في عمر الثلاثين أماً لعائلة صغيرة جميلة ويتمتع زوجك وهو في الخمسين بدفء العائلة، هذه يا حبيبتي الصورة التي أتمناها لك، لكن تحقيقها لا يكون إلا بالسعي والتعقل والعطاء والإيثار؛ فحاولي أن تسعي في هذا الاتجاه قبل التسرع بانفصال قد لا يحقق لك ما تحلمين به، أما بعد هذا السعي؛ فثقي بأن الله تعالي سيختار لك كل الخير، وفي أية حال سواء بالبقاء مع هذا الزوج أو في الانفصال عنه؛ فلا تتسرعي قبل السعي .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya