المشكلة  عمري 22 سنة ومطلقة لسبب أن أبي زوجني غصباً عني بغرض المال، مع العلم أن فترة زواجي لم تتعدَّ 3 أشهر

والآن أنا مرتبطة بشاب كان يحبني قبل أن أتزوج، فطلب يدي من أمي؛ لأنها منفتحة ضمن الأصول، وأنا متدينة أنا أحببته، بس المشكلة أنه في ألمانيا وأنا في بلد عربي أوضاعه مضطربة، وأعرفه منذ 3 سنوات، ومن السنة الماضية قررنا نكتب كتابنا، بس الأبواب مغلقة بوجهنا

الحمد لله على كل شيء، لكن أبي لا يريد لي السترة، ويُخرج كلاماً عني لتشويه سمعتي أنا أحب هذا الشاب، وهو لا يقدر أن يأتي بسبب الوضع في بلدي، ولا نستطيع أن نعمل وكالة عشان نتزوج هذا الأمر قاهرني ومحبطني مش عارفة شو الحل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

المال

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 22 سنة ومطلقة لسبب أن أبي زوجني غصباً عني بغرض المال، مع العلم أن فترة زواجي لم تتعدَّ 3 أشهر! والآن أنا مرتبطة بشاب كان يحبني قبل أن أتزوج، فطلب يدي من أمي؛ لأنها منفتحة ضمن الأصول، وأنا متدينة. أنا أحببته، بس المشكلة أنه في ألمانيا وأنا في بلد عربي أوضاعه مضطربة، وأعرفه منذ 3 سنوات، ومن السنة الماضية قررنا نكتب كتابنا، بس الأبواب مغلقة بوجهنا. الحمد لله على كل شيء، لكن أبي لا يريد لي السترة، ويُخرج كلاماً عني لتشويه سمعتي! أنا أحب هذا الشاب، وهو لا يقدر أن يأتي بسبب الوضع في بلدي، ولا نستطيع أن نعمل وكالة عشان نتزوج. هذا الأمر قاهرني ومحبطني مش عارفة شو الحل؟

المغرب اليوم

الحل : ابتعدي عنه بهدوء، ووسِّطي والدتك للتأثير عليه. المهم أن تبقي ابنة بارة، وتحسني له لوجه الله , أما مشكلة زواجك ممن تحبين، فتأكدي، يابنتي، أن الزواج أرزاق يكتبها الله لنا، فإن كان لك نصيب مع هذا الشاب فستتراجع كل الموانع بإذن الله، والسعي مطلوب في هذه الحالة؛ فلا تيأسي , الحياة ليست زواجاً فقط، الحياة عمل وكفاح ونجاح وتحقيق ذات، وهي واجبات أوصانا الله -عز وجل- بها في حياتنا الدنيوية؛ فلا تنسيها، وتابعي دراستك وتحصيلك؛ فأنت في مقتبل العمر، وزيدي من معرفتك وثقافتك وابحثي عن عمل إن كنت لا تعملين، أو عن عمل تطوعي إنساني أو اجتماعي إن كنت بغير حاجة إلى العمل .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya