الحل  من الواضح أن ذلك الشاب فتنك، وهذا لا غبار عليه، ويحدث لمعظم الناس في فترة معينة من عمرهم وهي فترة المراهقة، وهذا الافتتان يرتبط بنمو الهرمونات وكذلك بطبيعة الشخص نفسه، فمن البنات من تكون ذات طبيعة هادئة، ومنهن من تكون اندفاعية كحالتك   إذا وعيت هذه الحالية فسيمكنك بإذن الله أن تنشطي عقلك ليصحح لك المسار، ويذكرك أن عمرك يمضي وأن ما يمكن أن تخسريه من الدراسة والنجاح والحياة العائلية وهدوء النفس لا يمكن أن يعوض، بينما إذا تماسكت وحكمت عقلك فستنجحين في دراستك وتعززين حياتك العائلية وتكسبين صديقاتك ولن تخسري إلا الشاب؛ أي قصة الحب  قارني إذن بين الخسارتين واتخذي قرارك، وصدقي لو أنك توجهت بكل روحك إلى خالقك، وخشعت في صلاتك وطلبت التوبة والمغفرة سيساعدك الله عز وجل ويقويك على شياطين نفسك التي توعز لك بالطيش والتهور وانفلات المشاعر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

بسبب الحب أصبحت أنتظر الموت

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 18 سنة أحب شابًا لسنوات، لكنه لا يراني أصلاً تدهورت ثقتي بنفسي، وفشلت في دراستي فشلاً ذريعًا، بعد أن كنت الأولى في القسم صرت في المرتبة الأخيرة، تركت الصلاة وعشقت الوحدة والكتابة. شغفي بهذا الشاب قلب حياتي رأسًا على عقب صرت أعاني من عادة سيئة، والضحك الهستيري الذي صار محل نقد الجميع. أشعر أني تافهة جدًا، لم تعد لي أية قيمة تذكر ولم يعد لي أصدقاء. حاولت جاهدة أن أنساه، وأن أشغل نفسي بالدراسة وبالرياضة والدايت، وبالصلاة والعبادة، لكن فشلت ولم تنفعني أية نصيحة طبقتها. صرت أنتظر الموت ولكن كم هو بعيد... ماذا عليَّ أن أفعل؟

المغرب اليوم

الحل : من الواضح أن ذلك الشاب فتنك، وهذا لا غبار عليه، ويحدث لمعظم الناس في فترة معينة من عمرهم وهي فترة المراهقة، وهذا الافتتان يرتبط بنمو الهرمونات وكذلك بطبيعة الشخص نفسه، فمن البنات من تكون ذات طبيعة هادئة، ومنهن من تكون اندفاعية كحالتك , إذا وعيت هذه الحالية فسيمكنك بإذن الله أن تنشطي عقلك ليصحح لك المسار، ويذكرك أن عمرك يمضي وأن ما يمكن أن تخسريه من الدراسة والنجاح والحياة العائلية وهدوء النفس لا يمكن أن يعوض، بينما إذا تماسكت وحكمت عقلك فستنجحين في دراستك وتعززين حياتك العائلية وتكسبين صديقاتك ولن تخسري إلا الشاب؛ أي قصة الحب , قارني إذن بين الخسارتين واتخذي قرارك، وصدقي لو أنك توجهت بكل روحك إلى خالقك، وخشعت في صلاتك وطلبت التوبة والمغفرة سيساعدك الله -عز وجل- ويقويك على شياطين نفسك التي توعز لك بالطيش والتهور وانفلات المشاعر .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya