سيدتي أنا فتاة لقيطة اكشفت هذا الواقع  الأليم عند بلوغي السادسة عشرة من عمر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

فتاة تصطدم بحقيقة والديها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : سيدتي أنا فتاة لقيطة اكشفت هذا الواقع الأليم عند بلوغي السادسة عشرة من عمري وأن أبي الذي توفي ليس أبي وأمي ليست أمي أصبت بصدمة كبيرة ، ولكن حياتي استمرت بشكل عادي خاصة وأن اوراقي الثبونية سليمة 100% ، لكن مشكلتي تكمن في إنني منذ أن عرفت تلك الحقيقة المرة لم أعد كما أنا ، لم أعد مرحة ومقبلة على الحياة وأنا اليوم في الثامنة عشرة من عمري ولم تتغير معاملة أمي لي على الإطلاق وليس لدي إخوة ن ولا أحد من العائلة حتى الأن واجهني بهذه الحقيقة خوفًا من امي لأنها سيدة قوية جدًا ويمكن اعتبارها عميدة العائلة لذلك لا أعرف ماذا أفعل وإلى متى سوق يستمر هذا الكابوس.

المغرب اليوم

الحل : اولَا: هو ليس كابوسًا على الإطلاق يجب أن تحمدي الله بأنك تربيتي وسط عائلة محترمة وليس في ملجأ للأيتام ولكن لم تشرحي لي كيف عرفتي هذه الحقيقة ، المهم الأن أنك تعيشين عيشة طبيعية ويجب أن تنسي على الإطلاق إنك لقيطة طالما إنك في حماية أمك التي بسببها لا يجروء احد على مفاتحتك بالأمر فكري فقط بته يوما ما سوف تتزوجين وتصبحين أمًا و تنجبين لأولادًا من صلبك ، وعنده لن تجدي الفرق ما بين ترتبيتك لأولادك وتربية أمك لك ، أكملي حياتك بانطلاق وسعادة وتناسي هذا الأمر بشكل كلي وأحمدي الله.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya