المشكلة  زوجي لا يمكن أن يتراجع عن رأيه أو يغيّر ما قرر، حتى لو أكد له كل الناس أنه سيضرّ نفسه أهله يسمونه التيس وأنا لا أعرف كيف أتعامل معه وفي عمله أيضًا له مشاكل؛ بسبب أنه عنيد مع من يعمل معهم، حتى مع مديره هو الآن مهدد بالفصل من عمله، وإخوته على خلاف معه، وأنا يعاندني حتى في المشتريات، والتعامل مع أولادنا، علمًا أن لدينا 3 أبناء، وأنا لا أعمل؛ لأنه يرفض أن أساعده في مصاريف البيت فماذا أفعل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

زوجي لا يتراجع عن رأيه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : زوجي لا يمكن أن يتراجع عن رأيه أو يغيّر ما قرر، حتى لو أكد له كل الناس أنه سيضرّ نفسه. أهله يسمونه (التيس) وأنا لا أعرف كيف أتعامل معه!! وفي عمله أيضًا له مشاكل؛ بسبب أنه عنيد مع من يعمل معهم، حتى مع مديره. هو الآن مهدد بالفصل من عمله، وإخوته على خلاف معه، وأنا يعاندني حتى في المشتريات، والتعامل مع أولادنا، علمًا أن لدينا 3 أبناء، وأنا لا أعمل؛ لأنه يرفض أن أساعده في مصاريف البيت فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : أهم تصرف في اعتقادي هو معرفة نوع العناد , يمكن أن يكون زوجك عنيدًا في الأمور الذي تخصه شخصيًا، ويمكن أن يكون عنيدًا في آرائه العامة، ويمكن أن يكون عنيدًا لا يتراجع عن طلب يريده أو يرفضه , هذه الأنواع الثلاثة من العناد هي رئيسية في اعتقادي، وتختفي تحت كل منها تفاصيل كثيرة مختلفة، والحكمة هنا تقتضي أن تفرزي تفاصيل عناد زوجك، وتضعي كلاً منها تحت إحدى الخانات الثلاث: يعني عناده في أموره الشخصية يمكن أن نتساهل معها طالما هي تخصه، فهذا سيشعره بالراحة ويُرضي كرامته بأن كلمته مسموعة , ويمكن أن تتساهلي أيضًا في عناده المتعلق بآرائه العامة، فلا تواجهيه أو تعبسي، بل ابدئي ببرنامج ترويض متصاعد، بحيث تنتهزين فرصة يكون فيها مزاجه هادئًا، وتصارحينه برأي مختلف، وتتركين له مجالاً ليعيد النظر , أما عناده في مجال عمله؛ فحاولي أن تكوني صديقته، وتسجلي له ملاحظات لطيفة عما يمكن أن يكسبه إذا ما تراجع عن عناده مع مديره مثلاً ومع زملائه. وإياكِ أن تشيري إلى ما يمكن أن يخسره، فهذا قد يؤجج غريزته المشاكسة والصدامية .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya