المشكلة  انا ام لولدين و  ابني الكبير عمره 13 و الاوسط 10 و طفلتي الصغيرة عمرها سنتان مشكلتي مع ولداي هم دائما على خلاف و المشكلة الكثير من الاحيان ما اعرف  من بدأ الخلاف حتى اعاقبه بالحرمان غالبا الاوسط هو  الذي يبدأ بالاستفزاز و يضرب اخوه الكبير فمن اراه يضرب اخوه  افرض عليه العقاب ثاني شيء اريد طرق حتى ازيد ثقتهم بنفسهم ثالث شيء هم الاثنين كثيرو الكذب مثلا لو ألقى احدهم ورقة على الارض مستحيل يعترف الا نادرا هذا و انا اتعهد لهم بعدم عقابهم حاليا صرت اشاركهم تنظيف غرفة المعيشة بعد الافطار و انا اقولهم ننظف حتى نجلس في غرفة نظيفة و نستمتع فيها و احنا مرتاحين فهل هذا الاسلوب افضل من اني الاحقهم بمن رمى و رقة من على الارض في النهاية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

العقاب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : انا ام لولدين و ابني الكبير عمره 13 و الاوسط 10 و طفلتي الصغيرة عمرها سنتان مشكلتي مع ولداي هم دائما على خلاف و المشكلة الكثير من الاحيان ما اعرف من بدأ الخلاف حتى اعاقبه بالحرمان غالبا الاوسط هو الذي يبدأ بالاستفزاز و يضرب اخوه الكبير فمن اراه يضرب اخوه افرض عليه العقاب ثاني شيء اريد طرق حتى ازيد ثقتهم بنفسهم ثالث شيء هم الاثنين كثيرو الكذب مثلا لو ألقى احدهم ورقة على الارض مستحيل يعترف الا نادرا هذا و انا اتعهد لهم بعدم عقابهم حاليا صرت اشاركهم تنظيف غرفة المعيشة بعد الافطار و انا اقولهم ننظف حتى نجلس في غرفة نظيفة و نستمتع فيها و احنا مرتاحين فهل هذا الاسلوب افضل من اني الاحقهم بمن رمى و رقة من على الارض في النهاية ؟

المغرب اليوم

الحل : هذا من الوسائل الإيجابية التي تنمي روح التعاون و الرغبة في تغيير السلوك السلبي والمتمثل في عدم القيام برمي الأشياء عكس التعامل بعنف وعقاب لأن ذلك يسهم إلى ارتفاع نسبة السلوكات السلبية لدى الأطفال مع تنامي العدوانية، أما بالنسبة إلى زيادة الثقة بالنفس لدى الأطفال فيجب الاعتماد على النصائح التالية :- مدح الطفل كلما قام بسلوكات إيجابية مع عدم نقدهم أمام الآخرين - اختيار طريقة العقاب التي لا تحتوي عل العنف - مراعاة حاجات وميول الأطفال - عدم فرض أمور معينة دون أن اقناعهم بدوافع تلك القرارات - تنمية روح التعاون وتشجيعهم على التفاعل الاجتماعي - إشباع رغباتهم العاطفية من حب وحنان واحتواء ...... كل هذه النصائح تسهم في زيادة مستوى الثقة بالنفس لدى الطفل .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya